“الخارجية الفلسطينية” تدين محاولات إسرائيل فرض التقسيم الزماني على الواقع القائم في “الأقصى”

  • 4/29/2022
  • 19:45
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

عصف الأخبارية – واس – لجين الغامدي أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية محاولات إسرائيل فرض التقسيم الزماني على الواقع القائم في المسجد الأقصى المبارك. كما أدانت الوزارة، في بيان لها اليوم، بأشد العبارات اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم للمسجد الأقصى المبارك وإطلاق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المصلين، مما أدى لإصابة العشرات منهم، وإعاقة وصول طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني للجرحى، وتضييق الاحتلال على المصلين من الوصول للصلاة في المسجد الأقصى. وقالت إن ذلك كله يجري وسط ادعاءات المسؤولين الإسرائيليين حرصهم على الوضع القائم أو التعامل بـ”حذر” مع الأوضاع، متسائلة عن “أي حذر هذا؟ فكل تلك الاقتحامات التي تقوم بها يوميًا والاعتداءات بالضرب وإطلاق الأعيرة “المطاطية” وقنابل الغاز على المصلين تعده إسرائيل تعاملًا بحذر”. ورأت الوزارة أن “الحديث عن الوضع القائم واضح أنه الوضع الذي فرضته إسرائيل عبر تقاسمها الزماني للحرم، فهي تريد تثبيت الوضع الذي يجب أن يفرغ فيه الحرم القدسي الشريف من المصلين ما بين الصلوات، لتثبيت أحقية اليهود في الدخول إليه والصلاة فيه، هذا هو تأكيد ذلك، يريدونه أن يصبح أمرًا واقعًا”. وأضافت: “يريدون أن يصبح إخراج المصلين ما بين الصلوات وإفراغ الحرم من المصلين هو الأمر الواقع، ويريدون خلال ذلك إدخال المصلين اليهود إليه ليصبح أمرًا واقعًا، لتثبيت مفهوم التقاسم الزماني للحرم، هذه هي الخطوة الأولى وهذا توجه لفرض واقع جديد سيصبح قائمًا، ويصبح الوجود اليهودي داخله جزءًا من هذا الواقع الجديد”. عصف الأخبارية – واس – لجين الغامدي أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية محاولات إسرائيل فرض التقسيم الزماني على الواقع القائم في المسجد الأقصى المبارك. كما أدانت الوزارة، في بيان لها اليوم، بأشد العبارات اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم للمسجد الأقصى المبارك وإطلاق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المصلين، مما أدى لإصابة العشرات منهم، وإعاقة وصول طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني للجرحى، وتضييق الاحتلال على المصلين من الوصول للصلاة في المسجد الأقصى. وقالت إن ذلك كله يجري وسط ادعاءات المسؤولين الإسرائيليين حرصهم على الوضع القائم أو التعامل بـ”حذر” مع الأوضاع، متسائلة عن “أي حذر هذا؟ فكل تلك الاقتحامات التي تقوم بها يوميًا والاعتداءات بالضرب وإطلاق الأعيرة “المطاطية” وقنابل الغاز على المصلين تعده إسرائيل تعاملًا بحذر”. ورأت الوزارة أن “الحديث عن الوضع القائم واضح أنه الوضع الذي فرضته إسرائيل عبر تقاسمها الزماني للحرم، فهي تريد تثبيت الوضع الذي يجب أن يفرغ فيه الحرم القدسي الشريف من المصلين ما بين الصلوات، لتثبيت أحقية اليهود في الدخول إليه والصلاة فيه، هذا هو تأكيد ذلك، يريدونه أن يصبح أمرًا واقعًا”. وأضافت: “يريدون أن يصبح إخراج المصلين ما بين الصلوات وإفراغ الحرم من المصلين هو الأمر الواقع، ويريدون خلال ذلك إدخال المصلين اليهود إليه ليصبح أمرًا واقعًا، لتثبيت مفهوم التقاسم الزماني للحرم، هذه هي الخطوة الأولى وهذا توجه لفرض واقع جديد سيصبح قائمًا، ويصبح الوجود اليهودي داخله جزءًا من هذا الواقع الجديد”. عصف الأخبارية – واس – لجين الغامدي أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية محاولات إسرائيل فرض التقسيم الزماني على الواقع القائم في المسجد الأقصى المبارك. كما أدانت الوزارة، في بيان لها اليوم، بأشد العبارات اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم للمسجد الأقصى المبارك وإطلاق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المصلين، مما أدى لإصابة العشرات منهم، وإعاقة وصول طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني للجرحى، وتضييق الاحتلال على المصلين من الوصول للصلاة في المسجد الأقصى. وقالت إن ذلك كله يجري وسط ادعاءات المسؤولين الإسرائيليين حرصهم على الوضع القائم أو التعامل بـ”حذر” مع الأوضاع، متسائلة عن “أي حذر هذا؟ فكل تلك الاقتحامات التي تقوم بها يوميًا والاعتداءات بالضرب وإطلاق الأعيرة “المطاطية” وقنابل الغاز على المصلين تعده إسرائيل تعاملًا بحذر”. ورأت الوزارة أن “الحديث عن الوضع القائم واضح أنه الوضع الذي فرضته إسرائيل عبر تقاسمها الزماني للحرم، فهي تريد تثبيت الوضع الذي يجب أن يفرغ فيه الحرم القدسي الشريف من المصلين ما بين الصلوات، لتثبيت أحقية اليهود في الدخول إليه والصلاة فيه، هذا هو تأكيد ذلك، يريدونه أن يصبح أمرًا واقعًا”. وأضافت: “يريدون أن يصبح إخراج المصلين ما بين الصلوات وإفراغ الحرم من المصلين هو الأمر الواقع، ويريدون خلال ذلك إدخال المصلين اليهود إليه ليصبح أمرًا واقعًا، لتثبيت مفهوم التقاسم الزماني للحرم، هذه هي الخطوة الأولى وهذا توجه لفرض واقع جديد سيصبح قائمًا، ويصبح الوجود اليهودي داخله جزءًا من هذا الواقع الجديد”.

مشاركة :