أمين منظمة التعاون الإسلامي يهنئ العالم الإسلامي بحلول عيد الفطر المبارك

  • 5/1/2022
  • 20:11
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

أعرب معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه عن أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى الأمة الإسلامية جمعاء بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك للعام الهجري 1443هـ، سائلا المولى -عزّ وجل- أن يتقبل صيام المسلمين ويبارك للجميع هذه المناسبة وأن يعمّ الخير العالم الإسلامي، كما رفع معاليه تهانيه وتبريكاته الحارة إلى مقام أصحاب الجلالة والفخامة والسمو ملوك ورؤساء وأمراء الدول الأعضاء في المنظمة. كما أعرب عن تهانيه للمملكة العربية السعودية دولة المقر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- . وأكد معاليه أنه على الرغم مما تحمله مناسبة العيد من معانٍ سامية ومشاعر فيّاضة فإن الغصة تبقى في القلب مع حلول هذه المناسبة لوجود العديد من الأزمات التي لا تزال تربض على صدر هذه الأمة، مجددا تضامن المنظمة مع المسجد الأقصى المبارك أمام الهجمات الإسرائيلية الشرسة، وكذلك تضامنها مع اللاجئين الروهينغا الذين يعيشون -مع غيرهم من المسلمين في شتى بقاع الأرض بما فيها حوض بحيرة تشاد- ظروفا صعبة تحدّ من احتفالهم بالعيد، معربا في الوقت نفسه عن تضامنه مع المسلمين في جامو وكشمير وفي مختلف البؤر ومناطق الأزمات. وأوضح أن ما يميز هذا العيد هي بوادر انحسار وباء كوفيد – 19 والتخفيف الذي جرى في الإجراءات الاحترازية في كثير من دول العالم، سائلا الله -عز وجل- أن يرفع هذا الوباء عن العالم نهائيا ويعيد العافية والطمأنينة إلى قلوب الجميع. وفي ختام كلمته أعرب معالي الأمين العام للمنظمة عن أمانيه بأن يعمّ السلام والخير والأمن والأمان والازدهار جميع الدول الأعضاء وغير الأعضاء في المنظمة، وأن تتوقف أسباب الكراهية والعنف والتطرف والإرهاب، وتكون هذه مناسبة لمراجعة الذات ومواصلة العمل الجماعي الجاد للتغلب على التحديات التي تواجه العالم الإسلامي كافة. عصف الاخبارية – واس – فاطمه احمد أعرب معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه عن أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى الأمة الإسلامية جمعاء بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك للعام الهجري 1443هـ، سائلا المولى -عزّ وجل- أن يتقبل صيام المسلمين ويبارك للجميع هذه المناسبة وأن يعمّ الخير العالم الإسلامي، كما رفع معاليه تهانيه وتبريكاته الحارة إلى مقام أصحاب الجلالة والفخامة والسمو ملوك ورؤساء وأمراء الدول الأعضاء في المنظمة. كما أعرب عن تهانيه للمملكة العربية السعودية دولة المقر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- . وأكد معاليه أنه على الرغم مما تحمله مناسبة العيد من معانٍ سامية ومشاعر فيّاضة فإن الغصة تبقى في القلب مع حلول هذه المناسبة لوجود العديد من الأزمات التي لا تزال تربض على صدر هذه الأمة، مجددا تضامن المنظمة مع المسجد الأقصى المبارك أمام الهجمات الإسرائيلية الشرسة، وكذلك تضامنها مع اللاجئين الروهينغا الذين يعيشون -مع غيرهم من المسلمين في شتى بقاع الأرض بما فيها حوض بحيرة تشاد- ظروفا صعبة تحدّ من احتفالهم بالعيد، معربا في الوقت نفسه عن تضامنه مع المسلمين في جامو وكشمير وفي مختلف البؤر ومناطق الأزمات. وأوضح أن ما يميز هذا العيد هي بوادر انحسار وباء كوفيد – 19 والتخفيف الذي جرى في الإجراءات الاحترازية في كثير من دول العالم، سائلا الله -عز وجل- أن يرفع هذا الوباء عن العالم نهائيا ويعيد العافية والطمأنينة إلى قلوب الجميع. وفي ختام كلمته أعرب معالي الأمين العام للمنظمة عن أمانيه بأن يعمّ السلام والخير والأمن والأمان والازدهار جميع الدول الأعضاء وغير الأعضاء في المنظمة، وأن تتوقف أسباب الكراهية والعنف والتطرف والإرهاب، وتكون هذه مناسبة لمراجعة الذات ومواصلة العمل الجماعي الجاد للتغلب على التحديات التي تواجه العالم الإسلامي كافة. عصف الاخبارية – واس – فاطمه احمد أعرب معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه عن أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى الأمة الإسلامية جمعاء بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك للعام الهجري 1443هـ، سائلا المولى -عزّ وجل- أن يتقبل صيام المسلمين ويبارك للجميع هذه المناسبة وأن يعمّ الخير العالم الإسلامي، كما رفع معاليه تهانيه وتبريكاته الحارة إلى مقام أصحاب الجلالة والفخامة والسمو ملوك ورؤساء وأمراء الدول الأعضاء في المنظمة. كما أعرب عن تهانيه للمملكة العربية السعودية دولة المقر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- . وأكد معاليه أنه على الرغم مما تحمله مناسبة العيد من معانٍ سامية ومشاعر فيّاضة فإن الغصة تبقى في القلب مع حلول هذه المناسبة لوجود العديد من الأزمات التي لا تزال تربض على صدر هذه الأمة، مجددا تضامن المنظمة مع المسجد الأقصى المبارك أمام الهجمات الإسرائيلية الشرسة، وكذلك تضامنها مع اللاجئين الروهينغا الذين يعيشون -مع غيرهم من المسلمين في شتى بقاع الأرض بما فيها حوض بحيرة تشاد- ظروفا صعبة تحدّ من احتفالهم بالعيد، معربا في الوقت نفسه عن تضامنه مع المسلمين في جامو وكشمير وفي مختلف البؤر ومناطق الأزمات. وأوضح أن ما يميز هذا العيد هي بوادر انحسار وباء كوفيد – 19 والتخفيف الذي جرى في الإجراءات الاحترازية في كثير من دول العالم، سائلا الله -عز وجل- أن يرفع هذا الوباء عن العالم نهائيا ويعيد العافية والطمأنينة إلى قلوب الجميع. وفي ختام كلمته أعرب معالي الأمين العام للمنظمة عن أمانيه بأن يعمّ السلام والخير والأمن والأمان والازدهار جميع الدول الأعضاء وغير الأعضاء في المنظمة، وأن تتوقف أسباب الكراهية والعنف والتطرف والإرهاب، وتكون هذه مناسبة لمراجعة الذات ومواصلة العمل الجماعي الجاد للتغلب على التحديات التي تواجه العالم الإسلامي كافة.

مشاركة :