«الرعيل الأول...الرعيل الأول...الرعيل الأول»... هكذا اختصر سمو الشيخ ناصر المحمد، رؤيته لأهمية الحفاظ على تراث الآباء من المؤسسين، الذين أرسوا دعائم الوطن، وتخليد أعمالهم وعطاءاتهم، لتبقى نبراساً يضيء للأجيال آفاق المستقبل. برقصة العرضة وعبق الماضي الجميل، دشن سمو الشيخ ناصر المحمد المرحلة الثانية من متحف بيت العثمان، التي شملت عددا من المتاحف الجديدة…
مشاركة :