«شؤون أدبية» تحتفي بالثقافة الأمازيغية

  • 12/11/2015
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

احتفت مجلة شؤون أدبية الفصلية التي يصدرها اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في عددها الجديد بالثقافة الأمازيغية من خلال ملف أعده عبدالإله عبدالقادر ومحمد حسين طلبي، وكتب فيه كل من إبراهيم سعدي (الثقافة الأمازيغية القبائلية)، ود. السعيد بوطاجين (الشعر الأمازيغي)، ود. حسين خمري (الأمازيغية وسرديات الهوية)، ود. طارق ثابت (الشعر الشاوي الأمازيغي بالجزائر). وتوزعت مواد العدد الأخرى على الأبواب الثابتة وهي (شعر) الذي اشتمل على قصائد للهنوف محمد، وأنور الخطيب، وحمد محمود الدوخي، وشيخة المطيري، وساجدة الموسوي، وعبدالإله الشميري، وعبدالكريم كاصد. وفي باب (قصة) نشرت المجلة لكل من محسن سليمان، وعصام حسن، وإيناس ثابت، ود. سناء شعلان، ووليد الزيادي. كما اشتمل العدد على ترجمة لدراسة بعنوان (عبد الكبير الخطيبي: تمثيلات الفكر الخطيبي الهجين في الدول المغاربية) للكاتب والمفكر الألماني ألفونسو دو تورو ترجمها محمد الجرطي. وفي باب (سيرة إبداعية) كتب الأديب والباحث الإماراتي د. علي عبدالله فارس حول تجربته في مجال الكتابة الأدبية والعلمية. أمّا الدراسات فكانت لفاضل ثامر (المخطوطة الضائعة متناً روائياً في البيت الأندلسي)، وجعفر الجمري (أدوات الشرط والصالح من الاستعمال في التاريخ)، ود. عبدالحكيم الزيدي (أثر الاغتراب في الأدب: علي أحمد باكثير نموذجاً)، ود. نجم عبدالله كاظم (المسكوت عنه الاجتماعي روائياً: قراءة في رواية ألماس ونساء)، ومحمد المطرود (عودة اللغة إلى ذاتها الجريحة: قراءة في رواية ترجمة البازلت لسليم بركات)، ود. رسول محمد رسول (عين كاوة لعبدالإله عبدالقادر: شعرية اليومي ومكانية الحدث). وفي باب التشكيل ترجمت منى الباز حواراً مع الفنان التشكيلي الهندي كي جي سوبرامانيان أجراه الباحث ر. سبفا كومار، تلت الحوار نماذج مختارة من أعمال الفنان. وختمت المجلة موادها بزاوية (مدار) كتبها عبدالله محمد السبب نائب رئيس تحرير المجلة، وكانت بعنوان (أحايين الطاهر وطار).

مشاركة :