اختتام أعمال المؤتمر الأفريقي لتحديد الأولويات لعقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات

  • 5/14/2022
  • 20:42
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

عصف الأخبارية – واس – وفاء قيسي اختتمت اليوم أعمال المؤتمر الأفريقي لتحديد الأولويات وتطوير الشراكة لعقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات، الذي نظمه المعهد القومي المصري لعلوم البحار والمصايد، بالتعاون مع اللجنة الحكومية الدولية لعلوم البحار التابعة لليونسكو، ومشاركة ممثلين من 25 دولة أفريقية، وممثلين عن دول (فرنسا، والولايات المتحدة، واليونان، والبرتغال). وتناول المؤتمر العديد من الموضوعات المهمة في جلساته النقاشية، منها جلسة حوارية بعنوان “تسهيل التصميم المُشترك والمُشاركة في تقديم حلول لعلوم المحيطات التحويلية”، ناقشت أفضل المُمارسات والتوصيات لمجتمع المحيطات، وإمكانيات العمل على تحديد احتياجات تنمية القُدرات في الدول الأفريقية. وبحث المشاركون خلال جلسة حوارية بعنوان “التغلب على أزمة كورونا لتعزيز استدامة علوم المحيطات من خلال الابتكار وتنمية القدرات”، دور علوم المحيطات في جهود التعافي بعد الأزمة من خلال توليد المعرفة النوعية والكمية الخاصة بالمحيطات، وإمكانيات تطوير حلول مُبتكرة لتحسين الإدارة المُتكاملة وتحقيق الاقتصاد المُستدام للمحيطات. ودعا المشاركون في المؤتمر إلى تحفيز الشراكات المُستدامة والدعم من خلال تعبئة الموارد المُستهدفة، وإنشاء مجموعات جديدة من الجهات الفاعلة في المحيطات، واستكشاف كيفية حشد الاستثمارات المُستدامة القائمة على المحيطات. عصف الأخبارية – واس – وفاء قيسي اختتمت اليوم أعمال المؤتمر الأفريقي لتحديد الأولويات وتطوير الشراكة لعقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات، الذي نظمه المعهد القومي المصري لعلوم البحار والمصايد، بالتعاون مع اللجنة الحكومية الدولية لعلوم البحار التابعة لليونسكو، ومشاركة ممثلين من 25 دولة أفريقية، وممثلين عن دول (فرنسا، والولايات المتحدة، واليونان، والبرتغال). وتناول المؤتمر العديد من الموضوعات المهمة في جلساته النقاشية، منها جلسة حوارية بعنوان “تسهيل التصميم المُشترك والمُشاركة في تقديم حلول لعلوم المحيطات التحويلية”، ناقشت أفضل المُمارسات والتوصيات لمجتمع المحيطات، وإمكانيات العمل على تحديد احتياجات تنمية القُدرات في الدول الأفريقية. وبحث المشاركون خلال جلسة حوارية بعنوان “التغلب على أزمة كورونا لتعزيز استدامة علوم المحيطات من خلال الابتكار وتنمية القدرات”، دور علوم المحيطات في جهود التعافي بعد الأزمة من خلال توليد المعرفة النوعية والكمية الخاصة بالمحيطات، وإمكانيات تطوير حلول مُبتكرة لتحسين الإدارة المُتكاملة وتحقيق الاقتصاد المُستدام للمحيطات. ودعا المشاركون في المؤتمر إلى تحفيز الشراكات المُستدامة والدعم من خلال تعبئة الموارد المُستهدفة، وإنشاء مجموعات جديدة من الجهات الفاعلة في المحيطات، واستكشاف كيفية حشد الاستثمارات المُستدامة القائمة على المحيطات. عصف الأخبارية – واس – وفاء قيسي اختتمت اليوم أعمال المؤتمر الأفريقي لتحديد الأولويات وتطوير الشراكة لعقد الأمم المتحدة لعلوم المحيطات، الذي نظمه المعهد القومي المصري لعلوم البحار والمصايد، بالتعاون مع اللجنة الحكومية الدولية لعلوم البحار التابعة لليونسكو، ومشاركة ممثلين من 25 دولة أفريقية، وممثلين عن دول (فرنسا، والولايات المتحدة، واليونان، والبرتغال). وتناول المؤتمر العديد من الموضوعات المهمة في جلساته النقاشية، منها جلسة حوارية بعنوان “تسهيل التصميم المُشترك والمُشاركة في تقديم حلول لعلوم المحيطات التحويلية”، ناقشت أفضل المُمارسات والتوصيات لمجتمع المحيطات، وإمكانيات العمل على تحديد احتياجات تنمية القُدرات في الدول الأفريقية. وبحث المشاركون خلال جلسة حوارية بعنوان “التغلب على أزمة كورونا لتعزيز استدامة علوم المحيطات من خلال الابتكار وتنمية القدرات”، دور علوم المحيطات في جهود التعافي بعد الأزمة من خلال توليد المعرفة النوعية والكمية الخاصة بالمحيطات، وإمكانيات تطوير حلول مُبتكرة لتحسين الإدارة المُتكاملة وتحقيق الاقتصاد المُستدام للمحيطات. ودعا المشاركون في المؤتمر إلى تحفيز الشراكات المُستدامة والدعم من خلال تعبئة الموارد المُستهدفة، وإنشاء مجموعات جديدة من الجهات الفاعلة في المحيطات، واستكشاف كيفية حشد الاستثمارات المُستدامة القائمة على المحيطات.

مشاركة :