إشتعلت قناديل الفرح بمنزل الأستاذ محمد بن بشير الذوقان الفقير العنزي بقدوم المولوده الذي اتفق وحرمه على تسميتها “ وئام ” جعلها الله من مواليد السعادة ورزقهم برها . وتلقى “العنزي” بهذه المناسبة العديد من التهاني والتبريكات من الأهل والأقارب والأصدقاء . وبهذه المناسبة أسرة تحرير صحيفة “الرآية” تبارك لأبو وئام قدوم المولوده داعين الله سبحانه وتعالى أن يحفظها ويرزقهم برها وأن يجعلها من حفظة كتابه الكريم .
مشاركة :