شركاء ترامب... هم مَنْ يحاربون الإسلام - مقالات

  • 12/14/2015
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

على الرغم مما تعيشه الأمة الإسلامية من فتن ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب وعنوانها دائماً الحرية والديموقراطية حتى غدت بعض الشعوب الإسلامية أكثر تشرداً وأقل أماناً.. وبعد ذلك يأتي ساذج ليقول كلمة الشعب هي العليا كما قال سيدهم الأهوج: إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر وهنا نكتشف بما لا يدع مجالاً للشك أنهم يعانون من خلل في العقيدة..…

مشاركة :