في العام 2011 بدأت المشاكل الأمنية في سورية، وظن الجميع انها ستكون لفترة وجيزة وستعود الأمور على طبيعتها، إلا أنه بعد مرور 4 سنوات بات الوضع أكثر تعاسة، أعداد متزايدة من اللاجئين؛ وعجز عن تأمين كافة المتطلبات، ارتفاع متواصل في أعداد الهاربين من الموت، لا وجود للمتطلبات الأساسية للحياة بين أيديهم، ما رفع الضغوطات على السلطات المعنية والمنظمات الدولية…
مشاركة :