عصف الأخبارية – واس – مريم الحويطي أعلنت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، انعقاد اجتماع الدورة (53) للجنة التنسيق العليا للعمل العربي المشترك، والدورة الخامسة لملتقى الاتحادات العربية النوعية المتخصصة بمقر اتحادات إذاعات الدول العربية في تونس، خلال الفترة من 28 إلى 31 مايو الجاري، برئاسة الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، ومشاركة المديرين العامين للمنظمات العربية والأمناء العامين للاتحادات العربية النوعية المتخصصة. وقال مدير إدارة المنظمات والاتحادات العربية بالجامعة العربية الوزير مفوض محمد خير عبد القادر في تصريح اليوم: إن هناك اهتمامًا كبيرًا ومشاركة مكثفة من مؤسسات العمل العربي المشترك في هذه الاجتماعات التي يدور محور أعمالها حول تداعيات الأزمة الاقتصادية والمالية والغذائية والإنسانية العالمية على الأوضاع في المنطقة العربية. وأضاف أن الاجتماعات ستناقش أيضًا موضوع التغيرات المُناخية وتأثيراتها على المنطقة العربية التي تعد من أكثر المناطق عُرضة لضغوط المُناخ وتغيراته وبخاصة ارتفاع درجة الحرارة وندرة المياه والجفاف وآثار ذلك على مختلف جوانب الحياة للإنسان والحيوان والنبات. وأشار إلى أن هناك اهتمامًا كبيرًا من الأمانة العامة للجامعة العربية والمنظمات والاتحادات العربية، بتحديات التغير المُناخي وآثاره السلبية على الدول العربية، خاصة وأن المنطقة العربية تستعد لاحتضان مؤتمريّ الأمم المتحدة للتغيرات المناخية لعام 2022 في مصر، وعام 2023 في دولة الإمارات العربية المتحدة، من أجل مواجهة النتائج السلبية لتغير المُناخ، ووضع خريطة طريق إقليمية طموحة وواضحة المعالم للتصدي لتداعيات التغيرات المُناخية في المنطقة العربية. عصف الأخبارية – واس – مريم الحويطي أعلنت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، انعقاد اجتماع الدورة (53) للجنة التنسيق العليا للعمل العربي المشترك، والدورة الخامسة لملتقى الاتحادات العربية النوعية المتخصصة بمقر اتحادات إذاعات الدول العربية في تونس، خلال الفترة من 28 إلى 31 مايو الجاري، برئاسة الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، ومشاركة المديرين العامين للمنظمات العربية والأمناء العامين للاتحادات العربية النوعية المتخصصة. وقال مدير إدارة المنظمات والاتحادات العربية بالجامعة العربية الوزير مفوض محمد خير عبد القادر في تصريح اليوم: إن هناك اهتمامًا كبيرًا ومشاركة مكثفة من مؤسسات العمل العربي المشترك في هذه الاجتماعات التي يدور محور أعمالها حول تداعيات الأزمة الاقتصادية والمالية والغذائية والإنسانية العالمية على الأوضاع في المنطقة العربية. وأضاف أن الاجتماعات ستناقش أيضًا موضوع التغيرات المُناخية وتأثيراتها على المنطقة العربية التي تعد من أكثر المناطق عُرضة لضغوط المُناخ وتغيراته وبخاصة ارتفاع درجة الحرارة وندرة المياه والجفاف وآثار ذلك على مختلف جوانب الحياة للإنسان والحيوان والنبات. وأشار إلى أن هناك اهتمامًا كبيرًا من الأمانة العامة للجامعة العربية والمنظمات والاتحادات العربية، بتحديات التغير المُناخي وآثاره السلبية على الدول العربية، خاصة وأن المنطقة العربية تستعد لاحتضان مؤتمريّ الأمم المتحدة للتغيرات المناخية لعام 2022 في مصر، وعام 2023 في دولة الإمارات العربية المتحدة، من أجل مواجهة النتائج السلبية لتغير المُناخ، ووضع خريطة طريق إقليمية طموحة وواضحة المعالم للتصدي لتداعيات التغيرات المُناخية في المنطقة العربية. عصف الأخبارية – واس – مريم الحويطي أعلنت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، انعقاد اجتماع الدورة (53) للجنة التنسيق العليا للعمل العربي المشترك، والدورة الخامسة لملتقى الاتحادات العربية النوعية المتخصصة بمقر اتحادات إذاعات الدول العربية في تونس، خلال الفترة من 28 إلى 31 مايو الجاري، برئاسة الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، ومشاركة المديرين العامين للمنظمات العربية والأمناء العامين للاتحادات العربية النوعية المتخصصة. وقال مدير إدارة المنظمات والاتحادات العربية بالجامعة العربية الوزير مفوض محمد خير عبد القادر في تصريح اليوم: إن هناك اهتمامًا كبيرًا ومشاركة مكثفة من مؤسسات العمل العربي المشترك في هذه الاجتماعات التي يدور محور أعمالها حول تداعيات الأزمة الاقتصادية والمالية والغذائية والإنسانية العالمية على الأوضاع في المنطقة العربية. وأضاف أن الاجتماعات ستناقش أيضًا موضوع التغيرات المُناخية وتأثيراتها على المنطقة العربية التي تعد من أكثر المناطق عُرضة لضغوط المُناخ وتغيراته وبخاصة ارتفاع درجة الحرارة وندرة المياه والجفاف وآثار ذلك على مختلف جوانب الحياة للإنسان والحيوان والنبات. وأشار إلى أن هناك اهتمامًا كبيرًا من الأمانة العامة للجامعة العربية والمنظمات والاتحادات العربية، بتحديات التغير المُناخي وآثاره السلبية على الدول العربية، خاصة وأن المنطقة العربية تستعد لاحتضان مؤتمريّ الأمم المتحدة للتغيرات المناخية لعام 2022 في مصر، وعام 2023 في دولة الإمارات العربية المتحدة، من أجل مواجهة النتائج السلبية لتغير المُناخ، ووضع خريطة طريق إقليمية طموحة وواضحة المعالم للتصدي لتداعيات التغيرات المُناخية في المنطقة العربية.