نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في حديث ما معناه إن جبريل عليه السلام كان يوصيه بالجار حتى ظن أنه سيورثه من كثر ما كان يوصيه بالجار وقبلنا قالوا الجار قبل الدار وللأسف الملاحظ في وقتنا الحاضر الفتور في هذه العلاقة بين الجار ذي القربى والجار الجنب ، صدقني يا أخي العزيز إذا أردت أن تكون في سعادة وأمن لا مثيل لها أن تكون وفيا مع جيرانك ، تحافظ على منازلهم في غيباتهم ، لا تستغل فرصة غياب أحدهم وتقوم بالأذى ونحوه ، وأنت كذلك لاتتمنى ذلك يحصل منهم لك ، أحبابي أنتم أعرف مني بذلك الجار الجار لو جار . لا دق بابي جاري اهليبه واصافحه بالقلب قبل الايد وعلم الوفا الي خابره يحر يبه غلاه ماينقص دوام يزييد معود لساني دوم يذكر طيبه وجيته للدار تحسب عيد نبينا جبريل به موصيبه وحنا على نهجه حسب مايريد علم الوفا مايختلف ترتيبه وافعالنا لاقوالنا توكيد واللي يدسم شاربه نقريبه راعي محل وحنا الضيوف اكيد حسن عابد الفارسي
مشاركة :