تواجه شرطة ولاية تكساس الأمريكية انتقادات واسعة لتأخرها بإيقاف الشاب المسلح الذي قتل 19 طفلا وأستاذين في مدرسة روب بمنطقة يوفالدي. من جهتها، تدرس السلطات استجابة الشرطة والخطوات التي اتخذتها لوقف المجزرة. وتعتبر حادثة إطلاق النار في يوفالدي الأكثر دموية منذ مقتل 20 تلميذا وستة موظفين في مدرسة ساندي هوك الابتدائية في ولاية كونيتيكت عام 2012.
مشاركة :