كشفت دراسة علمية حديثة عن أن سماع الأجنة لبعض الأصوات داخل الرحم ضروري للتطوّر السمعي، وأن هذه الأصوات منخفضة التردد تحسّن أداء حاسة السمع لاحقًا. وأوضحت الدراسة التي أجريت في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، أن سماع هذه الأصوات يعمل على تحسين حاسة السمع لاحقًا، وفقًا لـ«العربية». وأشارت الدراسة إلى أن هذه المدخلات الحسية مفيدة، وربما ضرورية، وقد يكون هذا التلقي مفتاحاً لبعض جوانب تطور الدماغ.
مشاركة :