تقول عنبر المطيري في ٢/مارس من عام ٢٠٢٢ كان ميلاد قاب قلبين الذي أشرق بنوره على رف مكتبات الأدب العربي – وتسيدت دار الرائدية للنشر والتوزيع تدقيقة وتصميم غلافه وطباعته – وأثنى بعضا من المهتمين على كتاباتي منهم الأستاذ: يحي معيدي – والأستاذ : محمد النعمي – والأستاذ: محمد الأمير – والأستاذ :عبدالعزيز طياش – والأستاذ : موسى الشافعي – والأستاذ : عبدالقادر الغامدي – والأستاذ :عبده عريبي – والأستاذة : مها العقبي – والأستاذة : هند النزاري -والأستاذة :أميره صبياني – والكثير غيرهم وذلك بفضل الله تعالى. أما عن اختياري للعنوان فقد اقتبسته من القران الكريم وذلك لقوة الكلمة وقوة الآية “قاب قوسين ” بالإضافة إلى اننا في عصر السرعة والجمهور الآن لايحتمل المطولات في كل شيء بل يفضلون المختصر المُدهش – بالإضافة إلى جاذبيته التي من الممكن أنها ستلفت القراء والقارئات لإقتنائه والإستفاده منه لأن ٠-قاب قلبين- كتاب مليء بالنصوص المدهشة الثرية لغوياً والتي من الممكن أن يستفيد منها القارئ ويضيفها لجعبته اللغوية -بالإضافة إلى تشبعه بالخيال الذي يرصع النصوص بالرونق والتفرد. وتقول :قاب قلبين هو إصداري الثاني بعد خمائل عنبرية أصدرته بعد غيابي عن القلم فتره طويلة جداً لاتقل عن سبعة عشر عاماً ولكن بفضل الله عادت للأدب بكل قوة حيث وجدت قلمي في انتظاري لم أعاني من أي ضعف في العوده أو هشاشة في الخيال بالعكس وجدته ممتلئ بالحيوية والعذوبة فقط كان ينتظر مني لفته لتعود له الحياة. من ناحية التأثر بمن في كتاباتي :حقيقة لا أعلم لكن الكثير من الأدباء يناديني بنزارية هذا ألعصر وكأن كتاباتي متأثره بنصوص نزار قباني ومتى ما كثرت القراءه لأي كاتب أو شاعر قوي اللغة والمعنى وجد الكاتب القوة في كتاباته فهناك علاقات طردية وعكسيه ومتلازمه كذلك بين القراءه والكتابة.
مشاركة :