وقعت هيئة تطوير بوابة الدرعية مذكرة تفاهم مع برنامج استدامة الطلب على البترول، في حضور الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة رئيس اللجنة الإشرافية لبرنامج استدامة الطلب على البترول، وأحمد الخطيب وزير السياحة أمين عام مجلس إدارة هيئة تطوير بوابة الدرعية، ووقعت الاتفاقية من قبل كل من رئيس المكتب التنفيذي لبرنامج استدامة الطلب على البترول المهندس محمد هيثم الطيار، والرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية جيري إنزيريلو. أبرمت #بوابة_الدرعية مذكرة تفاهم مع برنامج استدامة الطلب على البترول بحضور سمو وزير الطاقة ومعالي وزير السياحة @AhmedAlKhateeb الأمين العام للهيئة بهدف تعزيز التعاون الاستراتيجي في مجال استخدام مواد بناء بوليمرية مستدامة في مشروعات جوهرة المملكة. للمزيد:https://t.co/RYKYZdmtJu pic.twitter.com/3COR0o829t - دعم التعاون الإستراتيجي في مجال استخدام مواد بناء بوليمرية مستدامة في مشروعات الهيئة، بين البرنامج والهيئة في مجال المواد القائمة على الهيدروكربون. - تقديم الدعم التقني والفني واللوجيستي اللازم، والعمل المشترك مع الجهات ذات العلاقة بهذا المجال. - استدامة وتنمية الطلب على المواد الهيدروكربونية، سواء كانت مصدر تنافسي للطاقة، أو مادة خام لإنتاج العديد من المواد الهامة للحياة اليومية. - خلق الفرص التي تطور أعمال البناء والتشغيل في مشروعات هيئة تطوير بوابة الدرعية. - إعداد ووضع خطة لتقييم وتنفيذ تلك الفرص، وأخرى لتطوير استراتيجيات التوعية لتسليط الضوء على الأهداف المشتركة. - إتاحة المعلومات التقنية والدعم اللازم لتقييم المواد، والتنسيق مع المصنعين والموردين والجهات ذات العلاقة. - توفير الدعم اللازم خلال تنفيذ الفرص المذكورة. كانت الانطلاقة الأولى للبرنامج عام 2020م، بمشاركة جهات حكومية وشركات ومراكز بحوث عدة، ويهدف البرنامج لتحفيز القيمة المضافة التي يمكن تحقيقها من المواد الهيدروكربونية، من خلال تطوير مواد مبتكرة من المواد الهيدروكربونية، ودعم الاستخدامات الجديدة والمستدامة لهذه المواد، مثل استخدام المواد القائمة على البوليمر. تأسست الهيئة عام 2017، لحفظ تاريخ الدرعية والاحتفال بتطوير حي الطريف التاريخي المدرج على قائمة اليونيسكو للتراث العالمي، ليصبح من أكبر أماكن التجمع في العالم ومركزاً للثقافة والتراث السعودي بشكل يدعم رؤية المملكة 2030، وفقا لما ذكر بواس. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر "تويتر سيدتي" وقعت هيئة تطوير بوابة الدرعية مذكرة تفاهم مع برنامج استدامة الطلب على البترول، في حضور الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة رئيس اللجنة الإشرافية لبرنامج استدامة الطلب على البترول، وأحمد الخطيب وزير السياحة أمين عام مجلس إدارة هيئة تطوير بوابة الدرعية، ووقعت الاتفاقية من قبل كل من رئيس المكتب التنفيذي لبرنامج استدامة الطلب على البترول المهندس محمد هيثم الطيار، والرئيس التنفيذي لهيئة تطوير بوابة الدرعية جيري إنزيريلو. أبرمت #بوابة_الدرعية مذكرة تفاهم مع برنامج استدامة الطلب على البترول بحضور سمو وزير الطاقة ومعالي وزير السياحة @AhmedAlKhateeb الأمين العام للهيئة بهدف تعزيز التعاون الاستراتيجي في مجال استخدام مواد بناء بوليمرية مستدامة في مشروعات جوهرة المملكة. للمزيد:https://t.co/RYKYZdmtJu pic.twitter.com/3COR0o829t — هيئة تطوير بوابة الدرعية (@DGDA_SA) May 29, 2022 أهداف مذكرة التفاهم - دعم التعاون الإستراتيجي في مجال استخدام مواد بناء بوليمرية مستدامة في مشروعات الهيئة، بين البرنامج والهيئة في مجال المواد القائمة على الهيدروكربون. - تقديم الدعم التقني والفني واللوجيستي اللازم، والعمل المشترك مع الجهات ذات العلاقة بهذا المجال. - استدامة وتنمية الطلب على المواد الهيدروكربونية، سواء كانت مصدر تنافسي للطاقة، أو مادة خام لإنتاج العديد من المواد الهامة للحياة اليومية. - خلق الفرص التي تطور أعمال البناء والتشغيل في مشروعات هيئة تطوير بوابة الدرعية. - إعداد ووضع خطة لتقييم وتنفيذ تلك الفرص، وأخرى لتطوير استراتيجيات التوعية لتسليط الضوء على الأهداف المشتركة. - إتاحة المعلومات التقنية والدعم اللازم لتقييم المواد، والتنسيق مع المصنعين والموردين والجهات ذات العلاقة. - توفير الدعم اللازم خلال تنفيذ الفرص المذكورة. نبذة عن برنامج استدامة الطلب على البترول كانت الانطلاقة الأولى للبرنامج عام 2020م، بمشاركة جهات حكومية وشركات ومراكز بحوث عدة، ويهدف البرنامج لتحفيز القيمة المضافة التي يمكن تحقيقها من المواد الهيدروكربونية، من خلال تطوير مواد مبتكرة من المواد الهيدروكربونية، ودعم الاستخدامات الجديدة والمستدامة لهذه المواد، مثل استخدام المواد القائمة على البوليمر. نبذة عن هيئة تطوير بوابة الدرعية تأسست الهيئة عام 2017، لحفظ تاريخ الدرعية والاحتفال بتطوير حي الطريف التاريخي المدرج على قائمة اليونيسكو للتراث العالمي، ليصبح من أكبر أماكن التجمع في العالم ومركزاً للثقافة والتراث السعودي بشكل يدعم رؤية المملكة 2030، وفقا لما ذكر بواس. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر "تويتر سيدتي"
مشاركة :