معرض “عيد وتهاويد” يواصل فعالياته بمركز “إثراء”

  • 5/30/2022
  • 18:06
  • 8
  • 0
  • 0
news-picture

يواصل معرض “عيد وتهاويد” فعالياته بمركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي “إثراء” بالظهران، بمجموعة من اللوحات التشكيلية والصور الفوتوغرافية التي تروي عبق التراث ومنعطفاته، والتاريخ والعادات الشعبية، والتحولات العصرية. ويسهم المعرض الذي يستمر حتى منتصف يوليو المقبل، بمشاركة عدد من الفنانين والمصورين، في صُنع مساحات إبداعية بطابع جديد، عبر توثيق سلسلة عادات وتقاليد تعمل الأمهات والجدّات على تخليدها حفاظاً عليها من الاندثار أو النضوب. وأوضحت منسقة المعرض تارة الدغيثر، أن لوحات وصور المشاركين أشبه ما يمكن تسميته بالحوار بين الأجيال، فالماضي يعود لجذور التاريخ والحاضر مُطالب بالحفاظ على المخزون الثقافي المتمثّل بالعادات والتقاليد الشعبية، في الوقت الذي سيتحمّل المستقبل مسؤولية الديمومة لتناقل ذلك بين الأجيال. عصف الأخبارية – واس – لجين الغامدي يواصل معرض “عيد وتهاويد” فعالياته بمركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي “إثراء” بالظهران، بمجموعة من اللوحات التشكيلية والصور الفوتوغرافية التي تروي عبق التراث ومنعطفاته، والتاريخ والعادات الشعبية، والتحولات العصرية. ويسهم المعرض الذي يستمر حتى منتصف يوليو المقبل، بمشاركة عدد من الفنانين والمصورين، في صُنع مساحات إبداعية بطابع جديد، عبر توثيق سلسلة عادات وتقاليد تعمل الأمهات والجدّات على تخليدها حفاظاً عليها من الاندثار أو النضوب. وأوضحت منسقة المعرض تارة الدغيثر، أن لوحات وصور المشاركين أشبه ما يمكن تسميته بالحوار بين الأجيال، فالماضي يعود لجذور التاريخ والحاضر مُطالب بالحفاظ على المخزون الثقافي المتمثّل بالعادات والتقاليد الشعبية، في الوقت الذي سيتحمّل المستقبل مسؤولية الديمومة لتناقل ذلك بين الأجيال. يواصل معرض “عيد وتهاويد” فعالياته بمركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي “إثراء” بالظهران، بمجموعة من اللوحات التشكيلية والصور الفوتوغرافية التي تروي عبق التراث ومنعطفاته، والتاريخ والعادات الشعبية، والتحولات العصرية. ويسهم المعرض الذي يستمر حتى منتصف يوليو المقبل، بمشاركة عدد من الفنانين والمصورين، في صُنع مساحات إبداعية بطابع جديد، عبر توثيق سلسلة عادات وتقاليد تعمل الأمهات والجدّات على تخليدها حفاظاً عليها من الاندثار أو النضوب. وأوضحت منسقة المعرض تارة الدغيثر، أن لوحات وصور المشاركين أشبه ما يمكن تسميته بالحوار بين الأجيال، فالماضي يعود لجذور التاريخ والحاضر مُطالب بالحفاظ على المخزون الثقافي المتمثّل بالعادات والتقاليد الشعبية، في الوقت الذي سيتحمّل المستقبل مسؤولية الديمومة لتناقل ذلك بين الأجيال.

مشاركة :