تعرض الشاب الجزائري فارس، من ولاية سطيف، لحادثة غريبة، حيث عاش بسكين مغروس في ظهره منذ 26 سنة، بعد أن تعرض لطعنة خنجر غادرة، منذ عام 1996. طعنة غادرة في الظهر وتعد هذه الحادثة الأغرب من بين الحالات الطبية التي تم التعامل معها في الجزائر، حيث أصبح الشاب البالغ من العمر 43 سنة، مدار حديث جميع الجزائريين، حيث كان يعيش حياة عادية، ولما أدرك 17 سنة، تعرض لاعتداء خطير نفذه شاب وفق ما نشرته صحيفة «الشروق» الجزائرية، الثلاثاء. ولم يكن يتوقع الشاب أن الطعن الذي تعرض له ترك في جسده قطعاً من السكين الذي انشطر إلى نصفين، حيث انفصل المقبض عن الجزء الحاد الذي ظل مغروزاً في ظهر المصاب. ويقول فارس، إنه بعدما
مشاركة :