حشد نظام الملالي 20 ألف شرطي لقمع المتظاهرين في شتى المدن الإيرانية، الذين خرجوا يهتفون بسقوط الديكتاتورية والظلم والفساد بالتواكب مع ذكرى وفاة الخميني.وكشف شاهين قبادي، المتحدث باسم منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، أن قائد قوات الحرس الثوري حسين سلامي يشرف شخصيا على «العملية الأمنية» التي شهدت عنفا كبيرا تسبب في عدد كبير من القتلى والجرحى، بعد شعور الإيرانيين بالإحباط، نتيجة السياسات الإرهابية التي يتبعها النظام في الداخل والخارج.لقراءة المزيد مؤشرات القمع: سلامي يشرف شخصيا على عملية أمنية استهدفت إسكات المعارضين استنفار كبير في ذكرى زوال خميني لمواجهة المقاومة في جميع المدن