واكب – سارة ناصر – جازان : تمكن فريقًا طبيًا مكونًا من أطباء بقسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة وأطباء جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الملك فهد المركزي في استئصال ورم من القناة السمعية ممتداً إلى المخيخ بحجم “4” سم ، تكللت بالنجاح ولله الحمد. وفي التفاصيل بينت صحة جازان بأن المريض حضر إلى المستشفى بعد معاناة متكررة من الصداع الشديد و نقص سمعي ، وبعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة من قبل الفريق الطبي تبين وجود ورم في القناة السمعية ممتداً إلى المخيخ بحجم “4” سم ، وبعد دراسة حالة المريض من قبل الفريق الطبي المكون من أطباء جراحة الأنف والأذن والحنجرة وأطباء جراحة المخ والأعصاب أجريت له عملية جراحية تم فيها استئصال الورم بواسطة جهازالميكروسكوب الجراحي وذلك عن طريق عظم الأذن وقاع الجمجمة الجانبي في عملية استغرق فيه الفريق الطبي “14” ساعة تكللت بالنجاح ولله الحمد. وأوضحت بأن المريض خضع للمتابعة من قبل الفريق الطبي في قسم التنويم ، وبعد تحسن حالته الصحية غادر المستشفى بعد تماثله للشفاء ولله الحمد. الجدير بالذكر بأن هذه العملية تعد من العمليات الدقيقة جداً و التي تجرى في قاع الجمجمة الجانبي ، إذ يتطلب إجراؤها فريقًا طبيًا مختصًا ذا خبرة و مهارة عالية إضافة إلى الأدوات الجراحية الدقيقة والتي تساعد في إجرائها ، إذ تعد الأولى من نوعها تجرى على مستوى مستشفيات المنطقة الجنوبية. واكب – سارة ناصر – جازان : تمكن فريقًا طبيًا مكونًا من أطباء بقسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة وأطباء جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الملك فهد المركزي في استئصال ورم من القناة السمعية ممتداً إلى المخيخ بحجم “4” سم ، تكللت بالنجاح ولله الحمد. وفي التفاصيل بينت صحة جازان بأن المريض حضر إلى المستشفى بعد معاناة متكررة من الصداع الشديد و نقص سمعي ، وبعد إجراء الفحوصات الطبية اللازمة من قبل الفريق الطبي تبين وجود ورم في القناة السمعية ممتداً إلى المخيخ بحجم “4” سم ، وبعد دراسة حالة المريض من قبل الفريق الطبي المكون من أطباء جراحة الأنف والأذن والحنجرة وأطباء جراحة المخ والأعصاب أجريت له عملية جراحية تم فيها استئصال الورم بواسطة جهازالميكروسكوب الجراحي وذلك عن طريق عظم الأذن وقاع الجمجمة الجانبي في عملية استغرق فيه الفريق الطبي “14” ساعة تكللت بالنجاح ولله الحمد. وأوضحت بأن المريض خضع للمتابعة من قبل الفريق الطبي في قسم التنويم ، وبعد تحسن حالته الصحية غادر المستشفى بعد تماثله للشفاء ولله الحمد. الجدير بالذكر بأن هذه العملية تعد من العمليات الدقيقة جداً و التي تجرى في قاع الجمجمة الجانبي ، إذ يتطلب إجراؤها فريقًا طبيًا مختصًا ذا خبرة و مهارة عالية إضافة إلى الأدوات الجراحية الدقيقة والتي تساعد في إجرائها ، إذ تعد الأولى من نوعها تجرى على مستوى مستشفيات المنطقة الجنوبية.