قال محمد أحمد حسين، المفتي العام للقدس والديار الفلسطينية إن الإسلام أرشد إلى أكمل الأخلاق وأطيبها، ووجَّه إلى إصلاح القول والعمل، ودعا إلى مراقبة الأقوال والألفاظ ومراعاتها، والتأمل والنظر في مآلاتها، وذلك مبثوث في نصوص الشريعة ومعانيها، ومن ذلك قوله عزَّ وجل: ﴿وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا﴾، وقال: ﴿وَقُلْ
مشاركة :