خيّب مهاجم الاتحاد المغربي عبدالرزاق حمدالله، آمال أنصار فريقه المعقودة عليه لقيادة الفريق للتتويج بدوري المحترفين لكرة القدم في الموسم الرياضي الحالي، وحول المغربي أمنياتهم إلى شبه مستحيلة، بعد إهداره فرصا مستحقة للتسجيل في أهم لقاءين للفريق بالدوري، انتهت معها بخسارة الفريق أمام الهلال والطائي، ما نتج عنه شن جماهير العميد حملة غاضبة على اللاعب في أهم منعطف للفريق، واصفة ما حدث بالخذلان، في مؤشر بداية توتر العلاقة بين اللاعب وجمهوره، والتي قد تؤدي إلى عدم التجديد معه نهاية الموسم الحالي. التقييم الأسوأ حقق مهاجم الاتحاد في آخر مباراتين التقييم الأسوأ بمعدل 6.1، حيث يعد الأسوأ تقييما في مباراة الكلاسيكو، وثاني أسوأ تقييم في مباراة الطائي بعد برونو هنريكي، مما أغضب الجماهير الاتحادية التي كانت تعلق على اللاعب الذي شهد انتقاله للعميد ضجة كبيرة، وما زالت قضية انتقالة بين شد وجذب. مسؤولية كاملة حملت الجماهير الاتحادية اللاعب مسؤولية إهدار وإضاعة الفرص أمام الهلال مرتين، والتي كانت نقطة تحول كبيرة في المباراة، وإضاعة فرصة تسجيل التعادل في الدقيقة 88 أمام الطائي، والتي كانت كفيلة بالمحافظة على الصدارة بفارق نقطة أمام الهلال، إلا أن رعونة اللاعب حرمت الفريق ذلك. حمدالله في آخر مواجهتين. -أضاع هدفين محققين أمام الهلال (خسر الاتحاد) -أضاع هدفا محققا أمام الطائي (خسر الاتحاد) - سجل التقييم الأسوأ في المباراتين - المغربي يخيب آمال جماهير العميد - حملة غاضبة يتعرض لها المغربي
مشاركة :