عندما يجد الجد، وتتعاظم التحديات، وتتداعى الخطوب، تكون بداية الإنقاذ دائما من مصر، فبدون هذه الدولة العريقة، الضاربة بجذورها في أعمق أعماق التاريخ، لما نجت البشرية من المحن الخطيرة التي هددت وجودها، منذ المجاعة التي ضربت الأرض في وجود النبي يوسف بن يعقوب عليه السلام، ومرورا بالهجمة التتارية التي أرادت
مشاركة :