اختتام فعاليات مؤتمر الإفتاء الدولي الأوَّل لمركز سلام لدراسات التطرف في القاهرة

  • 6/9/2022
  • 17:29
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

اختتمت في القاهرة اليوم فعاليات مؤتمر دار الإفتاء الدولي الأول لـ “مركز سلام لدراسات التطرف” التابع للأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، تحت عنوان: “التطرف الديني: المنطلقات الفكرية .. وإستراتيجيات المواجهة”، بمشاركة وفود من أكثر من 42 دولة يمثِّلون كبار القيادات الدينية والوزراء وممثِّلي دُور الإفتاء على مستوى العالم. وأوصى المشاركون – في ختام فاعليات المؤتمر – بأهمية تفعيل تجديد الخطاب الديني، مؤكدين أن تجديد الخطاب الديني قضية منوطة بالمؤسسات الدينية في العالم الإسلامي وتسهم بشكل فعال في مكافحة التطرف وقايةً وعلاجاً. كما أوصوا بضرورة وضع ضوابط واضحة حول المتصدرين للخطاب الديني في الداخل والخارج بالتعاون مع المتخصصين وصانعي القرار والأجهزة المعنية في الدول، لتقليل الفرصة أمام انتشار خطاب الكراهية والتشدد، مطالبين بأن يصبح المؤتمر ملتقى عالمياً سنوياً لسائر المراكز البحثية المتخصصة في مجال دراسة ومكافحة التطرف والإرهاب. ودعا المشاركون في توصياتهم جميع الدول والمنظمات إلى المراجعة المستمرة لإستراتيجيات مكافحة التطرف وتطويرها بشكل دائم لتتواكب مع أفكار وأدوات المتطرفين، وتنشيط وزيادة حجم المواد المترجمة حول مبادئ التعايش بين الأديان، وبيان صحيح الأديان من خلال المؤسسات المعنية بهذا الشأن في البلاد المختلفة. عصف الأخبارية – واس – فاطمة العنزي اختتمت في القاهرة اليوم فعاليات مؤتمر دار الإفتاء الدولي الأول لـ “مركز سلام لدراسات التطرف” التابع للأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، تحت عنوان: “التطرف الديني: المنطلقات الفكرية .. وإستراتيجيات المواجهة”، بمشاركة وفود من أكثر من 42 دولة يمثِّلون كبار القيادات الدينية والوزراء وممثِّلي دُور الإفتاء على مستوى العالم. وأوصى المشاركون – في ختام فاعليات المؤتمر – بأهمية تفعيل تجديد الخطاب الديني، مؤكدين أن تجديد الخطاب الديني قضية منوطة بالمؤسسات الدينية في العالم الإسلامي وتسهم بشكل فعال في مكافحة التطرف وقايةً وعلاجاً. كما أوصوا بضرورة وضع ضوابط واضحة حول المتصدرين للخطاب الديني في الداخل والخارج بالتعاون مع المتخصصين وصانعي القرار والأجهزة المعنية في الدول، لتقليل الفرصة أمام انتشار خطاب الكراهية والتشدد، مطالبين بأن يصبح المؤتمر ملتقى عالمياً سنوياً لسائر المراكز البحثية المتخصصة في مجال دراسة ومكافحة التطرف والإرهاب. ودعا المشاركون في توصياتهم جميع الدول والمنظمات إلى المراجعة المستمرة لإستراتيجيات مكافحة التطرف وتطويرها بشكل دائم لتتواكب مع أفكار وأدوات المتطرفين، وتنشيط وزيادة حجم المواد المترجمة حول مبادئ التعايش بين الأديان، وبيان صحيح الأديان من خلال المؤسسات المعنية بهذا الشأن في البلاد المختلفة. اختتمت في القاهرة اليوم فعاليات مؤتمر دار الإفتاء الدولي الأول لـ “مركز سلام لدراسات التطرف” التابع للأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، تحت عنوان: “التطرف الديني: المنطلقات الفكرية .. وإستراتيجيات المواجهة”، بمشاركة وفود من أكثر من 42 دولة يمثِّلون كبار القيادات الدينية والوزراء وممثِّلي دُور الإفتاء على مستوى العالم. وأوصى المشاركون – في ختام فاعليات المؤتمر – بأهمية تفعيل تجديد الخطاب الديني، مؤكدين أن تجديد الخطاب الديني قضية منوطة بالمؤسسات الدينية في العالم الإسلامي وتسهم بشكل فعال في مكافحة التطرف وقايةً وعلاجاً. كما أوصوا بضرورة وضع ضوابط واضحة حول المتصدرين للخطاب الديني في الداخل والخارج بالتعاون مع المتخصصين وصانعي القرار والأجهزة المعنية في الدول، لتقليل الفرصة أمام انتشار خطاب الكراهية والتشدد، مطالبين بأن يصبح المؤتمر ملتقى عالمياً سنوياً لسائر المراكز البحثية المتخصصة في مجال دراسة ومكافحة التطرف والإرهاب. ودعا المشاركون في توصياتهم جميع الدول والمنظمات إلى المراجعة المستمرة لإستراتيجيات مكافحة التطرف وتطويرها بشكل دائم لتتواكب مع أفكار وأدوات المتطرفين، وتنشيط وزيادة حجم المواد المترجمة حول مبادئ التعايش بين الأديان، وبيان صحيح الأديان من خلال المؤسسات المعنية بهذا الشأن في البلاد المختلفة.

مشاركة :