أطلقت الفنانة اللبنانية ستيفاني عطالله أولى أعمالها الغنائية "البكلة" بشكل دويتو غنائي يجمعها لأول مرة مع الفنان والمطرب اللبناني جوزيف عبود الشهير بلقب "زاف". وتبدأ ستيفاني مغامرتها في عالم الغناء بعيدًا عن التمثيل عبر أغنية رومانسية تعلن خلالها عن ارتباطها رسميًا مع زاف، ويقرر الثنائي زف خبر علاقتهما الرومانسية للجمهور بشكل مثير ومختلف عبر كليب غنائي يلخص رحلة العشق التي جمعتهما سويًا. وانشغل الثنائي في تصوير مشاهد الكليب بين لبنان وتركيا وأوروبا عبر جمع مشاهد عفوية وصور مبهجة جمعتهما سويًا خلال رحلتهما بين جلسات التصوير المزدحمة لستيفاني خلال تصويرها فيلمها الأخير،وبين مشاهد تسجيل زاف لأغاني ألبومه الجديد في الأستوديو، مع لقطات من عطلتهما سويًا ومشاهد منزلية تجمهما سويًا، ليظهر الكليب وكأنه ملخص لرحلة حبهما لبعضهما البعض عبر مشاهد مصورة بالموبايل أو لقطات مخصصة لقصص انستجرام، في تجربة بصرية تفاعلية وتلقائية غير مألوفة وغنية بالرومانسية والعشق. وتعد أغنية "البكلة" هي سبب تعارف ستيفاني وجوزيف لأول مرة، خلال جمعهما سويًا في مسلسل "اعترافات فاشونيستا" حيث لعبا خلاله دور زوجين يتعايشان مع ضغوطات عالم السوشيال ميديا و"الانفلونسرز"، وبدأت قصة الأغنية في أحد الأيام عندما حضر زاف للتصوير مع جيتاره وقرر غناء كلمات الأغنية لستيفاني، لتقرر هي دون مقدمات إكمال بقيتها على طريقتها، لتبدأ معها شرارة الحب بينهما. كما تعتبر "البكلة" أول أغنية رسمية لستيفاني وأولى أغنيات الألبوم الجديد لزاف، وهي من كلمات زيف وستيفاني وأنطوني من فرقة أدونيس، وتجهز من بعدها ستيفاني لتسجيل عدة أغنيات منفردة تغوص خلالها في بحر عالم الغناء. "البكلة" هي من الحان زاف، وكلمات زاف وستيفاني عطالله وانطوني أدونيس، وانتاج موسيقي ل سليمان دميان. وقد أطلقت بالتعاون مع شركة وتري.
مشاركة :