لعلها من المبشرات أن يكون معالي الدكتور أحمد العيسى المعيَّن قبل أيام وبأمر ملكي كريم وزيراً للتعليم في المملكة العربية السعودية أحد أبناء التعليم طالباً ثم مشتغلاً في أكثر من موقع تعليمي، ثم مُنظِّراً في التعليم عن طريق كتبه وكتاباته الصحفية, ولقاءاته التلفزيونية، ومشاركاته المجتمعية. أقول إن هذا
مشاركة :