كشفت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية عن قيمة التعويض الذي يحصل عليه المسافر من الناقل الجوي عند تأخير أو تلف الأمتعة الخاصة به. وأكدت أن الناقل الجوي عليه تعويض العميل بما لا يقل عن 1820 ريالاً، وبما لا يتجاوز 6 آلاف ريال عن فقدان أو تلف أو تأخر الأمتعة لكل عميل يحمل تذكرة سفر، وعلى العميل الذي يرغب في رفع مستوى التعويض بسبب احتواء الأمتعة على متعلقات ثمينة، أو مرتفعة القيمة أن يفصح للناقل الجوي عنها وعن قيمتها قبل صعود الطائرة. وأوضحت أنه يجب تعويض العميل عن تأخر أمتعته بما يعادل 104 ريالات عن كل يوم تأخير، وبحد أقصى 520 ريالاً للرحلات الداخلية، و208 ريالات عن كل يوم تأخير للرحلات الدولية، وبحد أقصى 1040 ريالاً، وذلك عند تسلم الأمتعة المتأخرة، مبينةً أن القطع الإضافية يُصدر لها بطاقة تعريف من قبل الناقل الجوي بمقابل مادي على حدة. ولفتت إلى أن الناقل الجوي عليه تعويض العميل عن تلف، أو فقدان الأمتعة خلال 30 يوماً من تاريخ تسلم المطالبة بالتعويض. تابعي المزيد: انتخاب السعودية رئيسا للمجموعة الإقليمية لسلامة الطيران في الشرق الأوسط أكد إبراهيم الروساء المتحدث باسم الهيئة العامة للطيران المدني، أن الهيئة تعمل وفق 4 أدوار لخدمة ضيوف الرحمن ضمن مبادرة طريق مكة. وقال الروساء خلال مداخلته مع برنامج "يا هلا" المذاع عبر فضائية "روتانا خليجية"، إن الدور الأول يتمثل في استقبال طلبات تشغيل رحلات الحج لكافة الناقلات التي ستقوم بنقل ضيوف الرحمن للمبادرة وجدولة مواعيد الرحلات لجميع شركات الطيران العاملة في هذا الحقل ثم تنسيق كافة الجهود بين الهيئة والجهات التابعة لها وتخصيص صالات متكاملة للمبادرة. ووصلت إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة الخميس، أولى طلائع ضيوف الرحمن المستفيدين من مبادرة "طريق مكة" من ماليزيا، قادمة عبر صالة المبادرة في مطار كوالالمبور الدولي، حيث كان في استقبالهم ممثلو الجهات المنفذة للمبادرة. ويأتي إطلاق مبادرة طريق مكة في مملكة ماليزيا هذا العام 1443 هـ، استمراراً لجهود المملكة العربية السعودية في التيسير على ضيوف الرحمن، وحرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على رعاية ضيوف الرحمن وسقايتهم وإعانتهم والاهتمام بشؤونهم. وتهدف مبادرة طريق مكة إحدى مبادرات خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية السعودية 2030، إلى إنهاء إجراءات ضيوف الرحمن المستفيدين من بلدانهم، بدءاً من إصدار التأشيرة إلكترونياً وأخذ الخصائص الحيوية، ومروراً بإنهاء إجراءات الجوازات في مطار بلد المغادرة بعد التحقق من توافر الاشتراطات الصحية، إضافة إلى ترميز وفرز الأمتعة وفق ترتيبات النقل والسكن في السعودية، وعند وصولهم ينتقلون مباشرة إلى حافلات لإيصالهم إلى مقار إقامتهم في مكة المكرمة والمدينة المنورة، بمسارات مخصصة، في حين تتولى الجهات الخدمية إيصال أمتعتهم إلى مساكنهم. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر "تويتر سيدتي". كشفت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية عن قيمة التعويض الذي يحصل عليه المسافر من الناقل الجوي عند تأخير أو تلف الأمتعة الخاصة به. قيمة التعويض وأكدت أن الناقل الجوي عليه تعويض العميل بما لا يقل عن 1820 ريالاً، وبما لا يتجاوز 6 آلاف ريال عن فقدان أو تلف أو تأخر الأمتعة لكل عميل يحمل تذكرة سفر، وعلى العميل الذي يرغب في رفع مستوى التعويض بسبب احتواء الأمتعة على متعلقات ثمينة، أو مرتفعة القيمة أن يفصح للناقل الجوي عنها وعن قيمتها قبل صعود الطائرة. غرامة تأخر الأمتعة وأوضحت أنه يجب تعويض العميل عن تأخر أمتعته بما يعادل 104 ريالات عن كل يوم تأخير، وبحد أقصى 520 ريالاً للرحلات الداخلية، و208 ريالات عن كل يوم تأخير للرحلات الدولية، وبحد أقصى 1040 ريالاً، وذلك عند تسلم الأمتعة المتأخرة، مبينةً أن القطع الإضافية يُصدر لها بطاقة تعريف من قبل الناقل الجوي بمقابل مادي على حدة. مدة الممنوحة لدفع التعويض ولفتت إلى أن الناقل الجوي عليه تعويض العميل عن تلف، أو فقدان الأمتعة خلال 30 يوماً من تاريخ تسلم المطالبة بالتعويض. تابعي المزيد: انتخاب السعودية رئيسا للمجموعة الإقليمية لسلامة الطيران في الشرق الأوسط 4 أدوار لخدمة ضيوف الرحمن أكد إبراهيم الروساء المتحدث باسم الهيئة العامة للطيران المدني، أن الهيئة تعمل وفق 4 أدوار لخدمة ضيوف الرحمن ضمن مبادرة طريق مكة. وقال الروساء خلال مداخلته مع برنامج "يا هلا" المذاع عبر فضائية "روتانا خليجية"، إن الدور الأول يتمثل في استقبال طلبات تشغيل رحلات الحج لكافة الناقلات التي ستقوم بنقل ضيوف الرحمن للمبادرة وجدولة مواعيد الرحلات لجميع شركات الطيران العاملة في هذا الحقل ثم تنسيق كافة الجهود بين الهيئة والجهات التابعة لها وتخصيص صالات متكاملة للمبادرة. أولى طلائع الحجاج الماليزيين ووصلت إلى مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة الخميس، أولى طلائع ضيوف الرحمن المستفيدين من مبادرة "طريق مكة" من ماليزيا، قادمة عبر صالة المبادرة في مطار كوالالمبور الدولي، حيث كان في استقبالهم ممثلو الجهات المنفذة للمبادرة. مبادرة طريق مكة ويأتي إطلاق مبادرة طريق مكة في مملكة ماليزيا هذا العام 1443 هـ، استمراراً لجهود المملكة العربية السعودية في التيسير على ضيوف الرحمن، وحرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، على رعاية ضيوف الرحمن وسقايتهم وإعانتهم والاهتمام بشؤونهم. أهدافها وتهدف مبادرة طريق مكة إحدى مبادرات خدمة ضيوف الرحمن أحد برامج رؤية السعودية 2030، إلى إنهاء إجراءات ضيوف الرحمن المستفيدين من بلدانهم، بدءاً من إصدار التأشيرة إلكترونياً وأخذ الخصائص الحيوية، ومروراً بإنهاء إجراءات الجوازات في مطار بلد المغادرة بعد التحقق من توافر الاشتراطات الصحية، إضافة إلى ترميز وفرز الأمتعة وفق ترتيبات النقل والسكن في السعودية، وعند وصولهم ينتقلون مباشرة إلى حافلات لإيصالهم إلى مقار إقامتهم في مكة المكرمة والمدينة المنورة، بمسارات مخصصة، في حين تتولى الجهات الخدمية إيصال أمتعتهم إلى مساكنهم. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر "تويتر سيدتي".