على مدار ثلاثة أيام تتواصل فعاليات الدورة الثانية من مهرجان الكويت للسينما الجديدة، الذي ينظمه قطاع السينما في نقابة الفنانين والإعلاميين في الكويت، بحضور عدد كبير من الفنانين والمنتجين وصناع السينما في الكويت، حيث يتنافس 57 فيلماً في مسابقات المهرجان الثلاثة الرسمية. وافتتح أعمال المهرجان ، وزير الإعلام والثقافة الكويتي د.حمد أحمد روح الدين الذي أكد على أهمية مهرجان الكويت للسينما الجديدة، وأن دولة الكويت من خلال مؤسساتها الرسمية والخاصة تولي اهتماماً بالغاً بالثقافة والفنون مما جعلها تحتل مرتبة متقدمة بين أقرانها من دول المنطقة والعالم العربي، مبيناً أن السينما تحتل موقعاً بارزاً عبر أجيال من المبدعين والرواد، وذكر أن الدورة الأولى من المهرجان رسخت اسم الكويت كمنصة حاضنة للإبداع السينمائي محلياً وخليجياً وعربياً لتأتى الدورة الحالية لتكملة النهج والمسيرة عبر مجموعة بارزة من النتاجات والأنشطة والفعاليات. وقال نقيب الفنانين والإعلاميين في الكويت د.نبيل الفيلكاوي: (استطاع مهرجان الكويت للسينما ومنذ الدورة الأولى أن يحقق حضور لافت للاهتمام، حيث يمثل حاضنة للإبداع السينمائي العربي من أجل سينما جديدة شكلاً ومضموناً؛ لذا جاءت المباركة من كبريات المهرجانات السينمائية وأيضا صناع السينما ونجومها في الكويت والخليج والعالم العربي، لتحظى الدورة الحالية بتفاعل كبير ومشاركات تجاوزت كل التوقعات، في ظل جهود كبيرة تواصلت على مدى عام كامل من أجل التحضير لهذه النسخة). ومن جهته، ثمن الفنان محمد المنصور مبادرة المهرجان باختياره الشخصية التي تم تكريمها في الدورة الحالية تقديراً لمكانتها وإنجازاتها السينمائية والفنية، معبراً عن شعوره بالفخر والاعتزاز بهذا الاحتفاء، ووجه الدعوة للشباب الكويتي والعربي من أجل حضور سينمائي أكبر يليق بطموحاتهم وأحلامهم الكبيرة. وأكد رئيس لجنة التحكيم المخرج د.علي حسن خليل على أن مهرجان الكويت للسينما الجديدة استطاع أن يصنع له بصمة ومكانة فنية بفضل التخطيط والتحضير والإعداد والاختيارات الفنية العالية المستوى، موضحاً إلى أنه وفي ظل ما شاهده حتى الآن من أفلام ستكون لجنة التحكيم أمام الكثير من التحديات التي تليق باسم المهرجان والآمال المعقودة عليه. أما رئيس قطاع السينما في نقابة الفنانين والإعلاميين رئيس المهرجان المخرج عبدالعزيز الصايغ فقال:(عام كامل من التحضير، وكانت النتيجة 109 فيلماً جاءت للمشاركة، و19 بلداً عربياً مشاركاً، إضافة لعدة مشاركات أوروبية، و57 فيلماً اختارتها لحنة الاختيار، و365 يوماً من التحضير والإعداد). على مدار ثلاثة أيام تتواصل فعاليات الدورة الثانية من مهرجان الكويت للسينما الجديدة، الذي ينظمه قطاع السينما في نقابة الفنانين والإعلاميين في الكويت، بحضور عدد كبير من الفنانين والمنتجين وصناع السينما في الكويت، حيث يتنافس 57 فيلماً في مسابقات المهرجان الثلاثة الرسمية. وافتتح أعمال المهرجان ، وزير الإعلام والثقافة الكويتي د.حمد أحمد روح الدين الذي أكد على أهمية مهرجان الكويت للسينما الجديدة، وأن دولة الكويت من خلال مؤسساتها الرسمية والخاصة تولي اهتماماً بالغاً بالثقافة والفنون مما جعلها تحتل مرتبة متقدمة بين أقرانها من دول المنطقة والعالم العربي، مبيناً أن السينما تحتل موقعاً بارزاً عبر أجيال من المبدعين والرواد، وذكر أن الدورة الأولى من المهرجان رسخت اسم الكويت كمنصة حاضنة للإبداع السينمائي محلياً وخليجياً وعربياً لتأتى الدورة الحالية لتكملة النهج والمسيرة عبر مجموعة بارزة من النتاجات والأنشطة والفعاليات. وقال نقيب الفنانين والإعلاميين في الكويت د.نبيل الفيلكاوي: (استطاع مهرجان الكويت للسينما ومنذ الدورة الأولى أن يحقق حضور لافت للاهتمام، حيث يمثل حاضنة للإبداع السينمائي العربي من أجل سينما جديدة شكلاً ومضموناً؛ لذا جاءت المباركة من كبريات المهرجانات السينمائية وأيضا صناع السينما ونجومها في الكويت والخليج والعالم العربي، لتحظى الدورة الحالية بتفاعل كبير ومشاركات تجاوزت كل التوقعات، في ظل جهود كبيرة تواصلت على مدى عام كامل من أجل التحضير لهذه النسخة). ومن جهته، ثمن الفنان محمد المنصور مبادرة المهرجان باختياره الشخصية التي تم تكريمها في الدورة الحالية تقديراً لمكانتها وإنجازاتها السينمائية والفنية، معبراً عن شعوره بالفخر والاعتزاز بهذا الاحتفاء، ووجه الدعوة للشباب الكويتي والعربي من أجل حضور سينمائي أكبر يليق بطموحاتهم وأحلامهم الكبيرة. وأكد رئيس لجنة التحكيم المخرج د.علي حسن خليل على أن مهرجان الكويت للسينما الجديدة استطاع أن يصنع له بصمة ومكانة فنية بفضل التخطيط والتحضير والإعداد والاختيارات الفنية العالية المستوى، موضحاً إلى أنه وفي ظل ما شاهده حتى الآن من أفلام ستكون لجنة التحكيم أمام الكثير من التحديات التي تليق باسم المهرجان والآمال المعقودة عليه. أما رئيس قطاع السينما في نقابة الفنانين والإعلاميين رئيس المهرجان المخرج عبدالعزيز الصايغ فقال:(عام كامل من التحضير، وكانت النتيجة 109 فيلماً جاءت للمشاركة، و19 بلداً عربياً مشاركاً، إضافة لعدة مشاركات أوروبية، و57 فيلماً اختارتها لحنة الاختيار، و365 يوماً من التحضير والإعداد).
مشاركة :