خرج الفنان المصري محمد الشقنقيري عن صمته حول أزمة عارضة الأزياء رحيل ذكري، التي تم تداولها عبر صفحات التواصل الاجتماعي، من أجل توضيح الأمر، حيث كان الشقنقيري يرفض التعليق على الأمر لعدم الرد على ما قيل بشأنه من زج اسمه في تلك الأمور التي سيحسمها القضاء"، مؤكدًا احترامه للقضاء المصري. وقال الفنان المصري في تصريحات نشرتها "اليوم السابع": "أنا لم أرتبط أو أتزوج بأي إنسانة طوال فترة انفصالي عن زوجتي، إلى أن مرت تلك الفترة السيئة وتمت عودتي إلى زوجتي مرة أخرى، مؤكدًا عدم زوجه نهائيًا خلال فترة ابتعاده عن زوجته سواء كان "رسميا أو عرفيا"، وتم رفع قضية على من ادعى عليّ كذبًا، وأنا أثق في حكم وعدلة القضاء المصري، ومن يدعي أي شيء عكس ما ذكرته فعليه أن يثبته. وكان اسم الفنان محمد الشقنقيري تصدر مؤشرات البحث الفترة الماضية بعد افتعال أزمة بينه وبين عارضة الأزياء رحيل ذكري، حيث كتب الشقنقيري على صفحته في فيسبوك "يا جماعة دي الصفحة الرسمية الوحيدة لي وأي خبر متداول على أي صفحة من صفحات التواصل الاجتماعي ليس له أي علاقة بي فأنا حتى الآن لم أصرح بأي شيء لأي جهة إلا للجهات الرسمية، واتخذت جميع الإجراءات القانونية وتقدمت ببلاغ للنيابة العامة واتخذت جميع الإجراءات القانونية والحكم للقضاء وشكراً". وكانت عارضة الأزياء رحيل ذكري قد نشرت على حسابها في "إنستغرام" "أعلن انفصالي نهائيا ورسميا عن محمد الشقنقيري وختامها مسك مع شوية تحابيش كده، وسيبوني في حالي بقي كله ضرب ضرب مفيش شتيمة". وأكد ذكري في تصريحات صحافية أنها ارتبطت بالفنان محمد الشقنقيري بعلاقة جواز عرفي منذ نحو عام وشهرين، ومن خلال ورقة زواج تم كتابتها بحضور شهود، وكانت تلك الزيجية معلنة وغير سرية من خلال وضع علامة الزواج به عبر فيسبوك الخاص بي وبه. وتابعت: "ظلت العلاقة جيدة بيني وزوجي الشقنقري، لمدة 5 أشهر كاملة، واستأجر لي سكنا بمنطقة المعادي بالقاهرة لنلتقي به، مع استمرار بقائه مع زوجته وأبنائه وبقائي مع أمي وأبنائي". وأوضحت: "كنا نجتمع بشكل شبه دوري في شقتنا، أو أحد الأماكن والمقاهي العامة بمنطقتي الرحاب والمعادي بالقاهرة". وأضافت بعد نحو 5 أشهر "تغيرت حياتي تماماً بعد علم زوجته الأولى بزواجنا نتيجة وشاية من أحد الأشخاص، الأمر الذي ترتب عليه تغيير بشكل جذري معي، لأفاجأ بعد ذلك بإنهاء إيجار شقة الزوجية". وأكدت ذكري أن الفنان المصري، طلب منها بعد ذلك الحصول على ورقة الزواج العرفي التي بحوزتها، فمنحته إياها بحسن نية لا سيما وأنه كان دائم الحرص على مقابلتها وإظهار حبه لها. وأضافت: "مع الوقت بدأت المشكلات تكبر بيني والشقنقيري الذي حضر إلي في أحد الأيام، وأخطرني بحتمية الطلاق لأن بقاءها على ذمته سبب له مشكلات، الأمر الذي يستدعي تطليقها، وبالفعل تم الطلاق دون حصولي على أي مستحقات شرعية أو قانونية". طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App
مشاركة :