أمين منظمة التعاون الإسلامي يؤكد أهمية التعليم في تعزيز التنمية المستدامة في الدول الأعضاء

  • 6/12/2022
  • 17:53
  • 7
  • 0
  • 0
news-picture

نظمت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بالتعاون والتنسيق مع الجامعة الإسلامية في أوغندا، مدينة كمبالا، فعالية ثقافية يومي 11 و12 يونيو 2022 بعنوان “الثقافة والتعليم والتنمية.. تجارب من العالم الإسلامي”، بمشاركة عدد من مؤسسات منظمة التعاون الإسلامي من خلال منصات عرض أنشطتها بما في ذلك إرسيكا ومنتدى شباب التعاون الإسلامي والاتحاد العالمي للكشاف المسلم والجامعة الإسلامية للتكنولوجيا في بنغلاديش، من بين مشاركين دوليين آخرين. وأكد معالي الأمين العام في كلمته التي ألقاها نيابة عنه الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية والاجتماعية والثقافية السفير طارق علي بخيت، دور التعليم في إيجاد مساحات ديناميكية للتفاعل الثقافي وقنوات أمثل للتواصل لربط المجتمعات المسلمة داخل الأسرة الأكبر في منظمة التعاون الإسلامي مع توفير الفرص لتدريب الشباب بشكل أفضل في العالم الإسلامي وبناء قدراتهم ليكونوا قدوة وممثلين في التغيير الحقيقي والتنمية في بلدانهم. يُشار إلى أن هذه الفعالية الثقافية جاءت تنفيذاً لقرارات مجلس وزراء الخارجية المتتالية التي تدعو إلى تعزيز الروابط الثقافية وشبكات التعاون بين الدول الأعضاء ومختلف الشركاء الدوليين لتعزيز التقارب الثقافي بين البلدان الإسلامية وأعضاء منظمة التعاون الإسلامي وبناء جسور التفاهم الثقافي مع الثقافات والحضارات الأخرى، وتميزت الفعالية بمشاركة واسعة وكبيرة من جهات فاعلة دولية من الدول الأعضاء شملت مسؤولين حكوميين ورؤساء مؤسسات تعليمية وشبابية وقادة سياسيين وأساتذة أكاديميين وقادة مجتمعات محلية وبرلمانيين وممثل وزارة التعليم والرياضة في أوغندا ودبلوماسيين يمثلون السلك الدبلوماسي في كمبالا. وأتاحت الفعالية التي استمرت يومين فرصة لعرض تنوع الثقافة الإسلامية في جامعة تجمع طلابًا من أكثر من عشرة بلدان أفريقية، مما يعكس كيف يمكن لمؤسسة تعليمية احتضان التبادل الثقافي ودعم التفاهم والتعاون الثقافي ضمن جغرافية منظمة التعاون الإسلامي والفضاء الأفريقي الأكبر. وتعكس الفعالية أيضًا التزام منظمة التعاون الإسلامي بتعزيز القضايا الكبرى التي تقوم عليها رسالتها، بما في ذلك تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء، وتأكيد قيمة التعليم في التنمية، وتعزيز الشعور بالوحدة الإسلامية، وبناء قدرات الشباب في العالم الإسلامي وفتح أبواب واسعة لمزيد من التعاون في العلوم والتعليم والتنمية المستدامة. عصف الأخبارية – واس – فاطمة العنزي نظمت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بالتعاون والتنسيق مع الجامعة الإسلامية في أوغندا، مدينة كمبالا، فعالية ثقافية يومي 11 و12 يونيو 2022 بعنوان “الثقافة والتعليم والتنمية.. تجارب من العالم الإسلامي”، بمشاركة عدد من مؤسسات منظمة التعاون الإسلامي من خلال منصات عرض أنشطتها بما في ذلك إرسيكا ومنتدى شباب التعاون الإسلامي والاتحاد العالمي للكشاف المسلم والجامعة الإسلامية للتكنولوجيا في بنغلاديش، من بين مشاركين دوليين آخرين. وأكد معالي الأمين العام في كلمته التي ألقاها نيابة عنه الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية والاجتماعية والثقافية السفير طارق علي بخيت، دور التعليم في إيجاد مساحات ديناميكية للتفاعل الثقافي وقنوات أمثل للتواصل لربط المجتمعات المسلمة داخل الأسرة الأكبر في منظمة التعاون الإسلامي مع توفير الفرص لتدريب الشباب بشكل أفضل في العالم الإسلامي وبناء قدراتهم ليكونوا قدوة وممثلين في التغيير الحقيقي والتنمية في بلدانهم. يُشار إلى أن هذه الفعالية الثقافية جاءت تنفيذاً لقرارات مجلس وزراء الخارجية المتتالية التي تدعو إلى تعزيز الروابط الثقافية وشبكات التعاون بين الدول الأعضاء ومختلف الشركاء الدوليين لتعزيز التقارب الثقافي بين البلدان الإسلامية وأعضاء منظمة التعاون الإسلامي وبناء جسور التفاهم الثقافي مع الثقافات والحضارات الأخرى، وتميزت الفعالية بمشاركة واسعة وكبيرة من جهات فاعلة دولية من الدول الأعضاء شملت مسؤولين حكوميين ورؤساء مؤسسات تعليمية وشبابية وقادة سياسيين وأساتذة أكاديميين وقادة مجتمعات محلية وبرلمانيين وممثل وزارة التعليم والرياضة في أوغندا ودبلوماسيين يمثلون السلك الدبلوماسي في كمبالا. وأتاحت الفعالية التي استمرت يومين فرصة لعرض تنوع الثقافة الإسلامية في جامعة تجمع طلابًا من أكثر من عشرة بلدان أفريقية، مما يعكس كيف يمكن لمؤسسة تعليمية احتضان التبادل الثقافي ودعم التفاهم والتعاون الثقافي ضمن جغرافية منظمة التعاون الإسلامي والفضاء الأفريقي الأكبر. وتعكس الفعالية أيضًا التزام منظمة التعاون الإسلامي بتعزيز القضايا الكبرى التي تقوم عليها رسالتها، بما في ذلك تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء، وتأكيد قيمة التعليم في التنمية، وتعزيز الشعور بالوحدة الإسلامية، وبناء قدرات الشباب في العالم الإسلامي وفتح أبواب واسعة لمزيد من التعاون في العلوم والتعليم والتنمية المستدامة. نظمت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي بالتعاون والتنسيق مع الجامعة الإسلامية في أوغندا، مدينة كمبالا، فعالية ثقافية يومي 11 و12 يونيو 2022 بعنوان “الثقافة والتعليم والتنمية.. تجارب من العالم الإسلامي”، بمشاركة عدد من مؤسسات منظمة التعاون الإسلامي من خلال منصات عرض أنشطتها بما في ذلك إرسيكا ومنتدى شباب التعاون الإسلامي والاتحاد العالمي للكشاف المسلم والجامعة الإسلامية للتكنولوجيا في بنغلاديش، من بين مشاركين دوليين آخرين. وأكد معالي الأمين العام في كلمته التي ألقاها نيابة عنه الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية والاجتماعية والثقافية السفير طارق علي بخيت، دور التعليم في إيجاد مساحات ديناميكية للتفاعل الثقافي وقنوات أمثل للتواصل لربط المجتمعات المسلمة داخل الأسرة الأكبر في منظمة التعاون الإسلامي مع توفير الفرص لتدريب الشباب بشكل أفضل في العالم الإسلامي وبناء قدراتهم ليكونوا قدوة وممثلين في التغيير الحقيقي والتنمية في بلدانهم. يُشار إلى أن هذه الفعالية الثقافية جاءت تنفيذاً لقرارات مجلس وزراء الخارجية المتتالية التي تدعو إلى تعزيز الروابط الثقافية وشبكات التعاون بين الدول الأعضاء ومختلف الشركاء الدوليين لتعزيز التقارب الثقافي بين البلدان الإسلامية وأعضاء منظمة التعاون الإسلامي وبناء جسور التفاهم الثقافي مع الثقافات والحضارات الأخرى، وتميزت الفعالية بمشاركة واسعة وكبيرة من جهات فاعلة دولية من الدول الأعضاء شملت مسؤولين حكوميين ورؤساء مؤسسات تعليمية وشبابية وقادة سياسيين وأساتذة أكاديميين وقادة مجتمعات محلية وبرلمانيين وممثل وزارة التعليم والرياضة في أوغندا ودبلوماسيين يمثلون السلك الدبلوماسي في كمبالا. وأتاحت الفعالية التي استمرت يومين فرصة لعرض تنوع الثقافة الإسلامية في جامعة تجمع طلابًا من أكثر من عشرة بلدان أفريقية، مما يعكس كيف يمكن لمؤسسة تعليمية احتضان التبادل الثقافي ودعم التفاهم والتعاون الثقافي ضمن جغرافية منظمة التعاون الإسلامي والفضاء الأفريقي الأكبر. وتعكس الفعالية أيضًا التزام منظمة التعاون الإسلامي بتعزيز القضايا الكبرى التي تقوم عليها رسالتها، بما في ذلك تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء، وتأكيد قيمة التعليم في التنمية، وتعزيز الشعور بالوحدة الإسلامية، وبناء قدرات الشباب في العالم الإسلامي وفتح أبواب واسعة لمزيد من التعاون في العلوم والتعليم والتنمية المستدامة.

مشاركة :