قال الكرملين، أمس، إن العملية العسكرية التركية المحتملة في سوريا لن تساعد في تحقيق الاستقرار. وتقول أنقرة إن عليها أن تتحرك في سوريا لأن واشنطن وموسكو تحنثان بوعودهما بدفع وحدات حماية الشعب الكردية مسافة 30 كيلومتراً بعيداً عن الحدود التركية بعد الهجوم التركي عام 2019. وتقول إن الهجمات من المناطق التي تسيطر عليها وحدات حماية الشعب في سوريا قد زادت. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن المبعوث الروسي إلى سوريا ألكسندر لافرنيتيف قوله إن عملية تركيا قد تؤدي إلى تصعيد الوضع وزعزعة الاستقرار.
مشاركة :