عندما دخلت مبنى التلفزيون في الوشم بعد يومين من حادثة الحريق الذي تزامن مع مؤتمر القمة التي عُقدت بالعاصمة الرياض واجتماع الفرقاء السوريين, تراءت لي تلك الطفلة التي كنتها وقد مررت بطفولتي المبكرة بتجربة مماثلة في منزلنا بمسقط رأسي الكويت, رغم محاولاتي البائسة لحظتها لإبعاد تفاصيل تلك الحادثة عن ذاك
مشاركة :