واشنطن - وام طالبت دول وشخصيات وجماعات معنية بالدفاع عن البيئة وحقوق الإنسان بتحديد ومعاقبة قتلة الصحفي البريطاني دوم فيليبس والباحث البرازيلي برونو أروجو بيريرا خلال رحلة بحثية للدفاع عن البيئة في وادي جافاري في منطقة الأمازون قبل أسبوعين. وكان فيليبس يقوم بأبحاث لكتاب عن حماية منطقة الأمازون والمصالح الاقتصادية القوية لاستغلالها والنماذج الاقتصادية المختلفة حسب وسائل إعلام دولية وجماعات بيئية. وأعلنت الشرطة الفيدرالية البرازيلية الجمعة، أنها تحقّقت رسمياً من أن الرفات البشرية التي عثر عليها مدفونة في الأمازون تعود لفيليبس الذي فقِد أثره خلال رحلة بحثية في وادي جافاري في الخامس من يونيو
مشاركة :