وسط تأزم وتوتر، تعيش العلاقات الروسية الأمريكية في أسوء أحوالها على وقع خطوات واشنطن والناتو التصعيدية في الآونة الأخيرة ضد موسكو، ما يضع أكبر قوتين نوويتين في العالم على شفا صراع مسلح مع روسيا بحسب ما تشير وزارة الخارجية الروسية، ورغم ذلك فتؤكد الناطقة باسم الخارجية ماريا زاخاروفا أن عقيدة روسا النووية تستند فقط إلى منطق الردع. وفي خضم الشد والجذب، يحمل البيت الأبيض وعلى لسان الناطقة باسمه كارين جان بيير موسكو مسؤولية الوضع الحالي في العلاقات، مؤكدة أن التضخم العالمي والتحديات الحالية ترتبط مباشرة بالعملية العسكرية الروسية في أوكرانيا. فإلى أي مستوى وصلت العلاقات بين موسكو وواشنطن؟ ومن المسؤول عن هذا المأزق؟ تابعوا RT على
مشاركة :