أظهرت دراسة حديثة أن الشخير يعد أكثر شيوعًا عند النساء بعد انقطاع الطمث؛ بسبب نقص الهرمونات. وأوضح باحثون في النرويج أن اللوم لا يقع على هرمون الاستروجين والبروجسترون، وهذه هي الهرمونات التي يتم استبدالها عند النساء اللاتي يعانين من العلاج التعويضي بالهرمونات. ومن جانبه، ذكر الدكتور كاي تريبنر، كبير معدي الدراسة من جامعة بيرجن، أن هذه الدراسة تشير إلى أن العلاج التعويضي بالهرمونات يمكن أن يكون حلًا للنساء اللواتي يعانين من الشخير وتوقف التنفس أثناء النوم بسبب انقطاع الطمث.
مشاركة :