في غرفة صغيرة بأحد العمائر المتهالك في حي الجمالية بالقرب من المشهد الحسيني يتمسك عادل بمهنته التي تحكي الكثير من التراث العربي القديم ولا يفكر في تركها نهائيا، يعمل برفقة مجموعة من الشباب الذين انضموا إلى المهنة حديثا لانتاج السبح اليدوية التي يتم تصديرها إلى شتى المسلمين في العالم، وتباع في مصر بكل
مشاركة :