تتولى الجمهورية التشيكية، الجمعة، الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي في وقت تواجه أوروبا صعوبات وفيما ينصب الاهتمام على أوكرانيا. وحذر بافيل هالفيتشيك من جمعية الشؤون الدولية المتمركزة في براغ بأن هذه الرئاسة التي تنتقل من فرنسا إلى تشيكيا ومن بعدها إلى السويد، لا تتهيأ لطقس صافٍ؛ بل لمرحلة صعبة. وتستقبل الحكومة التشيكية الجمعة المفوضين الأوروبيين لإجراء محادثات تليها حفلة موسيقية تقام في البلد البالغ عدد سكانه 10,5 مليون نسمة والذي انضم إلى الاتحاد الأوروبي عام 2004. ووعدت براغ بوضع مسألة مساعدة أوكرانيا، من أزمة اللاجئين إلى إعمار البلد بعد العملية العسكرية الروسية، في صلب رئاستها، لكنها تعتزم
مشاركة :