أطلع وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي، نظيره البرتغالي جواو كرافينيو على آخر التطورات في أرض دولة فلسطين المحتلة. جاء ذلك خلال لقاء المالكي نظيره البرتغالي، مساء الثلاثاء، على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للبحار والمحيطات، المنعقد حالياً في العاصمة البرتغالية لشبونة. وبحث الجانبان خلال اللقاء، آخر المستجدات والتطورات السياسية، في أرض دولة فلسطين المحتلة، ووضع المحتل الغاشم الذي يمعن في الانتهاكات والجرائم ضد أبناء الشعب الفلسطيني، وغيرها من السياسات الاستعمارية التي ترسخ للأبارتهايد من خلال التهجير القسري، وهدم المنازل والاستيلاء على الممتلكات في مدينة القدس، ومسافر يطا، وفي مختلف مناطق الأرض الفلسطينية المحتلة. وأكد أن على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته نحو إنهاء المحتل الغاشم، مشدداً على ضرورة وضع حد فوري لإفلات إسرائيل كقوة احتلال من العقاب، داعياً البرتغال للاعتراف بدولة فلسطين. بدوره، أشار وزير الخارجية البرتغالي إلى موقف بلاده الداعم لفلسطين، ودعمها لحل الدولتين، ورفضها للاستيطان. عصف الأخبارية-واس-حليمه العمري أطلع وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي، نظيره البرتغالي جواو كرافينيو على آخر التطورات في أرض دولة فلسطين المحتلة. جاء ذلك خلال لقاء المالكي نظيره البرتغالي، مساء الثلاثاء، على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للبحار والمحيطات، المنعقد حالياً في العاصمة البرتغالية لشبونة. وبحث الجانبان خلال اللقاء، آخر المستجدات والتطورات السياسية، في أرض دولة فلسطين المحتلة، ووضع المحتل الغاشم الذي يمعن في الانتهاكات والجرائم ضد أبناء الشعب الفلسطيني، وغيرها من السياسات الاستعمارية التي ترسخ للأبارتهايد من خلال التهجير القسري، وهدم المنازل والاستيلاء على الممتلكات في مدينة القدس، ومسافر يطا، وفي مختلف مناطق الأرض الفلسطينية المحتلة. وأكد أن على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته نحو إنهاء المحتل الغاشم، مشدداً على ضرورة وضع حد فوري لإفلات إسرائيل كقوة احتلال من العقاب، داعياً البرتغال للاعتراف بدولة فلسطين. بدوره، أشار وزير الخارجية البرتغالي إلى موقف بلاده الداعم لفلسطين، ودعمها لحل الدولتين، ورفضها للاستيطان. أطلع وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني رياض المالكي، نظيره البرتغالي جواو كرافينيو على آخر التطورات في أرض دولة فلسطين المحتلة. جاء ذلك خلال لقاء المالكي نظيره البرتغالي، مساء الثلاثاء، على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للبحار والمحيطات، المنعقد حالياً في العاصمة البرتغالية لشبونة. وبحث الجانبان خلال اللقاء، آخر المستجدات والتطورات السياسية، في أرض دولة فلسطين المحتلة، ووضع المحتل الغاشم الذي يمعن في الانتهاكات والجرائم ضد أبناء الشعب الفلسطيني، وغيرها من السياسات الاستعمارية التي ترسخ للأبارتهايد من خلال التهجير القسري، وهدم المنازل والاستيلاء على الممتلكات في مدينة القدس، ومسافر يطا، وفي مختلف مناطق الأرض الفلسطينية المحتلة. وأكد أن على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته نحو إنهاء المحتل الغاشم، مشدداً على ضرورة وضع حد فوري لإفلات إسرائيل كقوة احتلال من العقاب، داعياً البرتغال للاعتراف بدولة فلسطين. بدوره، أشار وزير الخارجية البرتغالي إلى موقف بلاده الداعم لفلسطين، ودعمها لحل الدولتين، ورفضها للاستيطان.
مشاركة :