أقلعت المغنية البريطانية أديل عن التدخين، في إطار اتباعها نظام حياة صحيا، وخوفا من أن يؤدي إلى وفاتها. وذكرت صحيفة «ذا ميرور» البريطانية أن فكرة الموت بسبب تدخين 25 سيجارة في اليوم كانت كافية لدفع أديل للتوقف عن التدخين. وقالت أديل (27 عاما): «إذا استمررت في التدخين فإنني كنت غالبا سأتوفى بسبب أحد الأمراض المتعلقة به. أعتقد أن ذلك كان سيصبح أمرا سيئا. إذا كنت سأموت من سرطان الرئة، فربما سوف يكون ذلك بسببي أنا.. وهذا كان سيصبح أمرا لا أفخر به». وكانت أديل قد فقدت صوتها عام 2011، وألغت عروضا غنائية، وخضعت لجراحة، وأخبرها الأطباء بأن عليها الإقلاع عن التدخين أو إنهاء مسيرتها الغنائية. وقد قالت أديل إنها بجانب الإقلاع عن التدخين بدأت في التردد على صالة الرياضة واتباع أسلوب حياة صحيا. ويذكر أن أديل لها ابن يدعي أنجيلو (3 أعوام) من صديقها سايمون كونيكي.