أطلقت الجمعية الخيرية للرعاية الصحية الأولية “درهم وقاية” البرنامج الصحي التطوعي بالحج ١٤٤٣ھـ ٢٠٢٢م بالمشاعر المقدسة، في موسمه الرابع عشر، تحت إشراف وزارة الصحة والتجمع الصحي بمكة المكرمة ممثلاً بمدینة الملك عبدالله الطبية والمركز الوطني للقطاع غير الربحي و وزارة الحج، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن. وسيشارك في البرنامج أكثر من ٤٥٠ متطوعًا من أصحاب التخصصات الطبية من مختلف مناطق المملكة من الجنسين ، وفق مستهدفات رؤیة المملكة ٢٠٣٠، وخطة تكوين مليون متطوع بإمكانيات مرتفعة ومؤهلات مناسبة، لرفع جودة التطوع والعمل غير الربحي. ويعد انطلاق البرنامج بمثابة إعلان عن بداية تفعيل عدد من البرامج التطوعية، التي تھدف إلى تحقیق نموذج تطوعي میداني یساھم في تعزیز الرعایة الصحیة لضیوف الرحمن، وتفعيل الكوادر الطبیة المتطوعة من مختلف التخصصات الصحیة، بما یرفع الوعي الصحي، ویقلل من الإصابات الموسمیة المرتبطة بموسم الحج. ومن المنتظر مساهمة البرنامج الصحي التطوعي في خفض عدد الحالات الحرجة عبر التثقیف الصحي وتقدیم الرعایة الطبیة الأولیة، الأمر الذي یحقق التكامل الفعال بین الجھات الحكومیة والخاصة و القطاع غير الربحي، من أجل الوصول إلى التكامل الوظیفي، وتشجيع التعاون العلمي بين مختلف مراكز الأبحاث، إلى جانب تعزيز روح الابتكار لدى المتطوعین عن طريق إيجاد حلول خلاقة في المجال الصحي و طب وإدارة الحشود، والتي یشكّل موسمي الحج والعمرة تحدیاً كبیراً فیھا. وبدوره أكد رئيس مجلس إدارة جمعية “درهم وقاية” الدكتور “جاسر بن عبدالله الشهري” على أھمیة ترسیخ قیم التطوع لدى الشباب في موسم الحج، تحديداً فیما یتعلق بالجانب الصحي والطبي خصوصاً بعد جائحة كورونا. وأضاف في حديثه: “الشكر موصول إلى كل الجھات الحكومیة والخاصة وكل الأبناء و البنات المتعاونین والمتطوعین الذین وضعوا خدمة حجاج بیت الله الحرام واحتیاجاتھم نصب أعینھم، وأنفقوا من وقتھم وعلمھم وأنفسھم الكثیر، كما نسأل الله عز وجل أن ینفع بنا جمیعاً ویبارك في الجهود، ونحمد الله على أن بلغنا عودة موسم الحج لطبيعته وشرفنا بخدمة ضيوفه”. يذكر أن البرنامج -الذي يُسجل وقته في عدد الساعات التطوعية بوزارة الصحة عبر منصة التطوع الصحي و وزارة الموارد البشرية في منصة التطوع- يبدأ سنویاً بتأھیل المتطوعین، من خلال إقامة ورش وتطبیقات میدانیة تعمل على إعداد المشاركين وتدریبھم، أولاً مع الحالات المرضية الشائعة في موسم الحج مثل الإجھاد الحراري وضربات الشمس وعلاج إصابات القدم السكري وحالات الإعیاء، ثم تنطلق بعدها عملية توزيع المتطوعین في فرق میدانیة بمعدات طبیة للبدء بمھامھم التوعویة والطبیة. وتجدر الإشارة إلى أنه بالإضافة للرعاة فإن البرنامج يقوم على الشراكة مع وزارة التعلیم، وجامعة أم القرى، و مركز الدكتور خالد إدريس، وبدعمٍ من جمعية ھدیة الحاج والمعتمر. عصف الأخبارية-واس-هاله المحمود أطلقت الجمعية الخيرية للرعاية الصحية الأولية “درهم وقاية” البرنامج الصحي التطوعي بالحج ١٤٤٣ھـ ٢٠٢٢م بالمشاعر المقدسة، في موسمه الرابع عشر، تحت إشراف وزارة الصحة والتجمع الصحي بمكة المكرمة ممثلاً بمدینة الملك عبدالله الطبية والمركز الوطني للقطاع غير الربحي و وزارة الحج، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن. وسيشارك في البرنامج أكثر من ٤٥٠ متطوعًا من أصحاب التخصصات الطبية من مختلف مناطق المملكة من الجنسين ، وفق مستهدفات رؤیة المملكة ٢٠٣٠، وخطة تكوين مليون متطوع بإمكانيات مرتفعة ومؤهلات مناسبة، لرفع جودة التطوع والعمل غير الربحي. ويعد انطلاق البرنامج بمثابة إعلان عن بداية تفعيل عدد من البرامج التطوعية، التي تھدف إلى تحقیق نموذج تطوعي میداني یساھم في تعزیز الرعایة الصحیة لضیوف الرحمن، وتفعيل الكوادر الطبیة المتطوعة من مختلف التخصصات الصحیة، بما یرفع الوعي الصحي، ویقلل من الإصابات الموسمیة المرتبطة بموسم الحج. ومن المنتظر مساهمة البرنامج الصحي التطوعي في خفض عدد الحالات الحرجة عبر التثقیف الصحي وتقدیم الرعایة الطبیة الأولیة، الأمر الذي یحقق التكامل الفعال بین الجھات الحكومیة والخاصة و القطاع غير الربحي، من أجل الوصول إلى التكامل الوظیفي، وتشجيع التعاون العلمي بين مختلف مراكز الأبحاث، إلى جانب تعزيز روح الابتكار لدى المتطوعین عن طريق إيجاد حلول خلاقة في المجال الصحي و طب وإدارة الحشود، والتي یشكّل موسمي الحج والعمرة تحدیاً كبیراً فیھا. وبدوره أكد رئيس مجلس إدارة جمعية “درهم وقاية” الدكتور “جاسر بن عبدالله الشهري” على أھمیة ترسیخ قیم التطوع لدى الشباب في موسم الحج، تحديداً فیما یتعلق بالجانب الصحي والطبي خصوصاً بعد جائحة كورونا. وأضاف في حديثه: “الشكر موصول إلى كل الجھات الحكومیة والخاصة وكل الأبناء و البنات المتعاونین والمتطوعین الذین وضعوا خدمة حجاج بیت الله الحرام واحتیاجاتھم نصب أعینھم، وأنفقوا من وقتھم وعلمھم وأنفسھم الكثیر، كما نسأل الله عز وجل أن ینفع بنا جمیعاً ویبارك في الجهود، ونحمد الله على أن بلغنا عودة موسم الحج لطبيعته وشرفنا بخدمة ضيوفه”. يذكر أن البرنامج -الذي يُسجل وقته في عدد الساعات التطوعية بوزارة الصحة عبر منصة التطوع الصحي و وزارة الموارد البشرية في منصة التطوع- يبدأ سنویاً بتأھیل المتطوعین، من خلال إقامة ورش وتطبیقات میدانیة تعمل على إعداد المشاركين وتدریبھم، أولاً مع الحالات المرضية الشائعة في موسم الحج مثل الإجھاد الحراري وضربات الشمس وعلاج إصابات القدم السكري وحالات الإعیاء، ثم تنطلق بعدها عملية توزيع المتطوعین في فرق میدانیة بمعدات طبیة للبدء بمھامھم التوعویة والطبیة. وتجدر الإشارة إلى أنه بالإضافة للرعاة فإن البرنامج يقوم على الشراكة مع وزارة التعلیم، وجامعة أم القرى، و مركز الدكتور خالد إدريس، وبدعمٍ من جمعية ھدیة الحاج والمعتمر. أطلقت الجمعية الخيرية للرعاية الصحية الأولية “درهم وقاية” البرنامج الصحي التطوعي بالحج ١٤٤٣ھـ ٢٠٢٢م بالمشاعر المقدسة، في موسمه الرابع عشر، تحت إشراف وزارة الصحة والتجمع الصحي بمكة المكرمة ممثلاً بمدینة الملك عبدالله الطبية والمركز الوطني للقطاع غير الربحي و وزارة الحج، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن. وسيشارك في البرنامج أكثر من ٤٥٠ متطوعًا من أصحاب التخصصات الطبية من مختلف مناطق المملكة من الجنسين ، وفق مستهدفات رؤیة المملكة ٢٠٣٠، وخطة تكوين مليون متطوع بإمكانيات مرتفعة ومؤهلات مناسبة، لرفع جودة التطوع والعمل غير الربحي. ويعد انطلاق البرنامج بمثابة إعلان عن بداية تفعيل عدد من البرامج التطوعية، التي تھدف إلى تحقیق نموذج تطوعي میداني یساھم في تعزیز الرعایة الصحیة لضیوف الرحمن، وتفعيل الكوادر الطبیة المتطوعة من مختلف التخصصات الصحیة، بما یرفع الوعي الصحي، ویقلل من الإصابات الموسمیة المرتبطة بموسم الحج. ومن المنتظر مساهمة البرنامج الصحي التطوعي في خفض عدد الحالات الحرجة عبر التثقیف الصحي وتقدیم الرعایة الطبیة الأولیة، الأمر الذي یحقق التكامل الفعال بین الجھات الحكومیة والخاصة و القطاع غير الربحي، من أجل الوصول إلى التكامل الوظیفي، وتشجيع التعاون العلمي بين مختلف مراكز الأبحاث، إلى جانب تعزيز روح الابتكار لدى المتطوعین عن طريق إيجاد حلول خلاقة في المجال الصحي و طب وإدارة الحشود، والتي یشكّل موسمي الحج والعمرة تحدیاً كبیراً فیھا. وبدوره أكد رئيس مجلس إدارة جمعية “درهم وقاية” الدكتور “جاسر بن عبدالله الشهري” على أھمیة ترسیخ قیم التطوع لدى الشباب في موسم الحج، تحديداً فیما یتعلق بالجانب الصحي والطبي خصوصاً بعد جائحة كورونا. وأضاف في حديثه: “الشكر موصول إلى كل الجھات الحكومیة والخاصة وكل الأبناء و البنات المتعاونین والمتطوعین الذین وضعوا خدمة حجاج بیت الله الحرام واحتیاجاتھم نصب أعینھم، وأنفقوا من وقتھم وعلمھم وأنفسھم الكثیر، كما نسأل الله عز وجل أن ینفع بنا جمیعاً ویبارك في الجهود، ونحمد الله على أن بلغنا عودة موسم الحج لطبيعته وشرفنا بخدمة ضيوفه”. يذكر أن البرنامج -الذي يُسجل وقته في عدد الساعات التطوعية بوزارة الصحة عبر منصة التطوع الصحي و وزارة الموارد البشرية في منصة التطوع- يبدأ سنویاً بتأھیل المتطوعین، من خلال إقامة ورش وتطبیقات میدانیة تعمل على إعداد المشاركين وتدریبھم، أولاً مع الحالات المرضية الشائعة في موسم الحج مثل الإجھاد الحراري وضربات الشمس وعلاج إصابات القدم السكري وحالات الإعیاء، ثم تنطلق بعدها عملية توزيع المتطوعین في فرق میدانیة بمعدات طبیة للبدء بمھامھم التوعویة والطبیة. وتجدر الإشارة إلى أنه بالإضافة للرعاة فإن البرنامج يقوم على الشراكة مع وزارة التعلیم، وجامعة أم القرى، و مركز الدكتور خالد إدريس، وبدعمٍ من جمعية ھدیة الحاج والمعتمر.
مشاركة :