يعزّز العمل التطوعي في الحج بكافة صوره وأشكاله دور الشباب السعودي من الجنسين في خدمة ضيوف الرحمن؛ مكرسين وقتهم وجهدهم؛ لتقديم أشكال متفاوتة من المساعدة لمن يحتاجها من الحجاج بما يمكنهم من أداء عبادتهم بكل يسر وسهولة، وذلك بما يحقق رؤية المملكة 2030؛ وتسهيل فريضة الحج على حجاج بيت الله الحرام. وتتنوع صور وأشكال العمل التطوعي ومساعدة ضيوف الرحمن في موسم الحج، حسب المهام المكلف بها فريق التطوع وطبيعة، والتخصص المتقدم إليه الشخص؛ كالأعمال الميدانية، ومهارات الترجمة بلغات الحجاج، والخدمات الأخرى المكتبية؛ فيما يقو الشباب والشابات المتطوعين بمساعدة الحجاج لحظة وصولهم، بالتنسيق مع الجهات المعنية في المنافذ البرية والبحرية، لتوفير كل سبل الراحة لضيوف الرحمن دون عناء أو مشقة. ويخضع العمل التطوعي لدورات وورش عمل، خاصة في مجال توجيه الحجاج في الطرق وأماكن التوقف، والانطلاق للمشاعر المقُدسة والعودة منها، ويزيد هذا العمل في المواسم الحارة وساعات الذروة؛ بهدف تسخير المتطوعين لخبراتهم في خدمة حجاج بيت الله الحرام؛ حيث خصصت وزارة الحج والعمرة ضمن خطتها التشغيلية لموسم حج هذا العام على موقعها الالكتروني منصة لبرنامج “كن عونًا” ، كمبادرة تطمح للاستفادة من جهود المتطوعين وضمان جودة الخدمات التطوعية للحجاج، ودعم القطاع الغير ربحي. ويهدف برنامج “كن عوناً” إلى تنظيم وتقنين المشاركة الاجتماعية في موسم الحج عبر آلية معتمدة للتنسيق بين القوى التطوعية والجهات المعنية، للارتقاء بمستوى ونوعية الخدمة المقدمة ، إضافة إلى قياس أداء وفعالية الجهود التطوعية وفق معايير واضحة ومدروسة ومحددة ، بما يواكب أهم وأبرز التطورات واستخدام التقنيات الحديثة لخدمة ضيوف الرحمن. وأكد معالي نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، تمركز المتطوعين في المواقع التابعة للوزارة بمكة المكرمة التي تتطلب خدمات وتسهيلات للحجاج، لتقديم خدمات تشمل الاستقبال والتوديع ، والتطوع البيئي ، والإرشاد والتوجيه ، والتطوع الصحي ، والترجمة؛ وذلك من خلال منظومة متكاملة ومستدامة للعمل التطوعي في قطاع الحج عبر منصة تعمل على تنظيم سير عمل الفرق التطوعية في خدمة ضيوف الرحمن ، ومبادرة متكاملة للاستثمار في طاقات الشباب ليكونوا عوناً لضيوف الرحمن، وسنداً للجهات ذات العلاقة ، بقيم إسلامية تحمل معنى المسؤولية. عصف الأخبارية – واس – عبدالوهاب شلبي يعزّز العمل التطوعي في الحج بكافة صوره وأشكاله دور الشباب السعودي من الجنسين في خدمة ضيوف الرحمن؛ مكرسين وقتهم وجهدهم؛ لتقديم أشكال متفاوتة من المساعدة لمن يحتاجها من الحجاج بما يمكنهم من أداء عبادتهم بكل يسر وسهولة، وذلك بما يحقق رؤية المملكة 2030؛ وتسهيل فريضة الحج على حجاج بيت الله الحرام. وتتنوع صور وأشكال العمل التطوعي ومساعدة ضيوف الرحمن في موسم الحج، حسب المهام المكلف بها فريق التطوع وطبيعة، والتخصص المتقدم إليه الشخص؛ كالأعمال الميدانية، ومهارات الترجمة بلغات الحجاج، والخدمات الأخرى المكتبية؛ فيما يقو الشباب والشابات المتطوعين بمساعدة الحجاج لحظة وصولهم، بالتنسيق مع الجهات المعنية في المنافذ البرية والبحرية، لتوفير كل سبل الراحة لضيوف الرحمن دون عناء أو مشقة. ويخضع العمل التطوعي لدورات وورش عمل، خاصة في مجال توجيه الحجاج في الطرق وأماكن التوقف، والانطلاق للمشاعر المقُدسة والعودة منها، ويزيد هذا العمل في المواسم الحارة وساعات الذروة؛ بهدف تسخير المتطوعين لخبراتهم في خدمة حجاج بيت الله الحرام؛ حيث خصصت وزارة الحج والعمرة ضمن خطتها التشغيلية لموسم حج هذا العام على موقعها الالكتروني منصة لبرنامج “كن عونًا” ، كمبادرة تطمح للاستفادة من جهود المتطوعين وضمان جودة الخدمات التطوعية للحجاج، ودعم القطاع الغير ربحي. ويهدف برنامج “كن عوناً” إلى تنظيم وتقنين المشاركة الاجتماعية في موسم الحج عبر آلية معتمدة للتنسيق بين القوى التطوعية والجهات المعنية، للارتقاء بمستوى ونوعية الخدمة المقدمة ، إضافة إلى قياس أداء وفعالية الجهود التطوعية وفق معايير واضحة ومدروسة ومحددة ، بما يواكب أهم وأبرز التطورات واستخدام التقنيات الحديثة لخدمة ضيوف الرحمن. وأكد معالي نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، تمركز المتطوعين في المواقع التابعة للوزارة بمكة المكرمة التي تتطلب خدمات وتسهيلات للحجاج، لتقديم خدمات تشمل الاستقبال والتوديع ، والتطوع البيئي ، والإرشاد والتوجيه ، والتطوع الصحي ، والترجمة؛ وذلك من خلال منظومة متكاملة ومستدامة للعمل التطوعي في قطاع الحج عبر منصة تعمل على تنظيم سير عمل الفرق التطوعية في خدمة ضيوف الرحمن ، ومبادرة متكاملة للاستثمار في طاقات الشباب ليكونوا عوناً لضيوف الرحمن، وسنداً للجهات ذات العلاقة ، بقيم إسلامية تحمل معنى المسؤولية. يعزّز العمل التطوعي في الحج بكافة صوره وأشكاله دور الشباب السعودي من الجنسين في خدمة ضيوف الرحمن؛ مكرسين وقتهم وجهدهم؛ لتقديم أشكال متفاوتة من المساعدة لمن يحتاجها من الحجاج بما يمكنهم من أداء عبادتهم بكل يسر وسهولة، وذلك بما يحقق رؤية المملكة 2030؛ وتسهيل فريضة الحج على حجاج بيت الله الحرام. وتتنوع صور وأشكال العمل التطوعي ومساعدة ضيوف الرحمن في موسم الحج، حسب المهام المكلف بها فريق التطوع وطبيعة، والتخصص المتقدم إليه الشخص؛ كالأعمال الميدانية، ومهارات الترجمة بلغات الحجاج، والخدمات الأخرى المكتبية؛ فيما يقو الشباب والشابات المتطوعين بمساعدة الحجاج لحظة وصولهم، بالتنسيق مع الجهات المعنية في المنافذ البرية والبحرية، لتوفير كل سبل الراحة لضيوف الرحمن دون عناء أو مشقة. ويخضع العمل التطوعي لدورات وورش عمل، خاصة في مجال توجيه الحجاج في الطرق وأماكن التوقف، والانطلاق للمشاعر المقُدسة والعودة منها، ويزيد هذا العمل في المواسم الحارة وساعات الذروة؛ بهدف تسخير المتطوعين لخبراتهم في خدمة حجاج بيت الله الحرام؛ حيث خصصت وزارة الحج والعمرة ضمن خطتها التشغيلية لموسم حج هذا العام على موقعها الالكتروني منصة لبرنامج “كن عونًا” ، كمبادرة تطمح للاستفادة من جهود المتطوعين وضمان جودة الخدمات التطوعية للحجاج، ودعم القطاع الغير ربحي. ويهدف برنامج “كن عوناً” إلى تنظيم وتقنين المشاركة الاجتماعية في موسم الحج عبر آلية معتمدة للتنسيق بين القوى التطوعية والجهات المعنية، للارتقاء بمستوى ونوعية الخدمة المقدمة ، إضافة إلى قياس أداء وفعالية الجهود التطوعية وفق معايير واضحة ومدروسة ومحددة ، بما يواكب أهم وأبرز التطورات واستخدام التقنيات الحديثة لخدمة ضيوف الرحمن. وأكد معالي نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبدالفتاح بن سليمان مشاط، تمركز المتطوعين في المواقع التابعة للوزارة بمكة المكرمة التي تتطلب خدمات وتسهيلات للحجاج، لتقديم خدمات تشمل الاستقبال والتوديع ، والتطوع البيئي ، والإرشاد والتوجيه ، والتطوع الصحي ، والترجمة؛ وذلك من خلال منظومة متكاملة ومستدامة للعمل التطوعي في قطاع الحج عبر منصة تعمل على تنظيم سير عمل الفرق التطوعية في خدمة ضيوف الرحمن ، ومبادرة متكاملة للاستثمار في طاقات الشباب ليكونوا عوناً لضيوف الرحمن، وسنداً للجهات ذات العلاقة ، بقيم إسلامية تحمل معنى المسؤولية.
مشاركة :