عبدالله البابطين: حسم الاتحاد البحريني لكرة القدم مسألة دخول عالم الاحتراف، بعدما أعلن توجهه لتنظيم أول دوري بحريني للمحترفين في سبتمبر من العام 2016، وبطبيعة الحال، فإن قرارًا بهذا الحجم سيكون كفيلاً بنقل كرة القدم البحرينية إلى مستويات جديدة في حال نجاحه، ولكنه سيكون بحاجة إلى استيفاء الأندية لشروط ومعايير محددة، وهذه العملية تعتبر مكلفة من الناحية المالية، عطفًا على الإمكانيات المتوافرة لدى الأندية. الأيام الرياضي تواصل مع عدد من رؤساء الأندية الوطنية لمعرفة توجهاتهم نحو مشروع الاحتراف، والتعرف على رؤاهم المستقبلية بالنسبة لدوري المحترفين، ومدى إمكانية تطبيقه في ظل الأوضاع الحالية، وما هي أبرز الصعوبات التي ستواجه الأندية في عملية التحول إلى الاحتراف، وهذه كانت ردود أفعالهم: