وكعادتنا منذ حياة جدتنا لِأمهاتنا " الجوهرة" ومُذ أن ترعرعنا في كنف الآباء والأُمهات ونحنُ على عهدنا ياقون بصلةِ رحمنا، و الوقوف مع ذوي القُربى في أفراحهم، وأتراحهم، ومساعدةِ المحتاج منهم بلا فضلٍ لنا ولا منّ علينا، وإلى يومنا هذا نورّثهُ من جيلٍ إلى جيل، وإلى أن تقوم الساعة. احتفلت العائلة الكريمة بمناسبة عيد الأضحى المبارك في اليوم الاثنين الموافق ١١-١٢-١٤٤٣هـ في بيت العم علي بن محمد الحسين رحمة الله و اجتماع السيدات في بيت ولد الخالة وليد الشامي حفظه الله. تبادل فيه افراد العائلة التهاني و الفرح على ما منى الله عليهم بقدوم هذا العيد و ان يحفظ لنا هذه البلاد قيادة شعب و يديم علينا نعمة الأمن و ان يحفظ الحجاج و يردهم سالمين غانمين وكل عامٍ وأنتم بخير.
مشاركة :