أكثر من 510 طالبا وطالبة من الكشافة شاركوا في الأعمال التطوعية لخدمة الحجاج

  • 7/12/2022
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

شاركت كشافة وزارة التعليم في خدمة ضيوف الرحمن لموسم حج هذا العام 1443‪ بمجموعة من الفرق الكشفية المدرّبة، وذلك بواقع 510 كشافين من البنين والبنات و42 قائداً وقائدةً كشفية في مكة المكرمة والمدينة المنورة؛ يقدّمون العديد من الخدمات التطوعية منذ أن يصل حجاج بيت الله الحرام أرض المملكة، وحتى مغادرتهم، وذلك جنباً إلى جنب مع الجهات الحكومية ذات العلاقة. وسعت وزارة التعليم إلى غرس قيم التطوّع في نفوس الطلبة والطالبات، وأن يكون التطوّع سلوكاً وقيمة مضافة للطلبة، إضافة إلى التدريب ونشر ثقافة العمل التطوعي ‏في المجتمع التعليمي، وذلك انطلاقاً من حرص وزارة التعليم ممثلةً في النشاط الكشفي نحو بناء الشخصية المتكاملة للإنسان، وتنمية المجتمع، إلى جانب المشاركة والتفاعل مع الأحداث والمناسبات الوطنية والتكامل مع مؤسسات الدولة في مواجهة التحديات والأزمات، مما يعكس قيم وثقافة المجتمع السعودي في خدمة الإنسانية، ونشر السلام، والتعايش، والانفتاح على العالم. يمكنكم متابعة آخر الآخبار عبر "تويتر" "سيدتي" شاركت كشافة وزارة التعليم في خدمة ضيوف الرحمن لموسم حج هذا العام 1443‪ بمجموعة من الفرق الكشفية المدرّبة، وذلك بواقع 510 كشافين من البنين والبنات و42 قائداً وقائدةً كشفية في مكة المكرمة والمدينة المنورة؛ يقدّمون العديد من الخدمات التطوعية منذ أن يصل حجاج بيت الله الحرام أرض المملكة، وحتى مغادرتهم، وذلك جنباً إلى جنب مع الجهات الحكومية ذات العلاقة. الخدمات المقدمة من مشاركة كشافة التعليم وشاركت كشافة التعليم في تقديم الخدمات التطوعية، من خلال توجيه المصلين إلى الأماكن المخصصة للصلاة والمساهمة في سهولة الحركة داخل المطاف، إلى جانب العمل مع قوة أمن الحرم المكي الشريف في إدارة الحشود والمساهمة في تفويج الحجاج للمطاف والخروج منه، حيث كثّفت وزارة التعليم تدريب وتوجيه الكشافة من طلبة التعليم العام والجامعي؛ لتقديم العديد من الخدمات التطوعية لضيوف الرحمن، ومساندة القطاعات الأخرى، وتدريبهم على المهارات اللازمة للتعامل مع الخرائط والأدلة الإرشادية والتطبيقات الإلكترونية التي تسهم في خدمة وراحة قاصدي الحرمين الشريفين ومساعدتهم على أداء مناسكهم بيسر وسهولة. وسعت وزارة التعليم إلى غرس قيم التطوّع في نفوس الطلبة والطالبات، وأن يكون التطوّع سلوكاً وقيمة مضافة للطلبة، إضافة إلى التدريب ونشر ثقافة العمل التطوعي ‏في المجتمع التعليمي، وذلك انطلاقاً من حرص وزارة التعليم ممثلةً في النشاط الكشفي نحو بناء الشخصية المتكاملة للإنسان، وتنمية المجتمع، إلى جانب المشاركة والتفاعل مع الأحداث والمناسبات الوطنية والتكامل مع مؤسسات الدولة في مواجهة التحديات والأزمات، مما يعكس قيم وثقافة المجتمع السعودي في خدمة الإنسانية، ونشر السلام، والتعايش، والانفتاح على العالم. يمكنكم متابعة آخر الآخبار عبر "تويتر" "سيدتي"

مشاركة :