أعلن الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند أن قصر الإليزيه لم يكن على علم بـ «الصفقة» بين الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون وخدمة الشركة الأميركية لسيارات الأجرة «أوبر». وفي وقت سابق، أفاد الاتحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين، بتمويل جزئي من إحدى مؤسسات جورج سوروس، أن ماكرون، كوزير للاقتصاد (من 2014 إلى 2016) ساعد الشركة بعد أن أوقفت الشرطة خدمتها في مرسيليا عام 2015. وخلصت صحيفة لو موند إلى أنها «صفقة سرية بين وزير الاقتصاد آنذاك وشركة أوبر، بهدف تعزيز موقع هذه الشركة في فرنسا».
مشاركة :