كعادتها جلست السيدة الخمسينية، داخل حجرة منزلها تنتظر لحظة مداهمة قوات الأمن للشقة محل سكنها ونجلها الذي يقوم ببيع المواد المخدرة، والتي اتخذها وكرا لممارسة نشاطه الإجرامي في ترويج السموم، إلا أن تلك المرة كانت مختلفة، فبدلا من رجال الشرطة، وصل إليها أحد الأشخاص (مسجل خطر) قاصدا نجلها لشراء مخدرات العيد،
مشاركة :