يتجول في شوارع المحروسة من الساعات الأولى من صباح اليوم، وبرفقته عربة صغيرة يحمل عليها ثمار التين الشوكي الذي يبتاعه، على أمل أن يوفر قوت يومه ويحقق حياة جيدة لزوجته التي جمعها عش الزوجية معه قبل أشهر قليلة. أحمد الشاب الثلاثيني الذي ترك بلدته في أسيوط بصعيد مصر وتوجه إلى قاهر المعز من أجل بيع التين
مشاركة :