عصف الأخبارية – واس – ابتسام العمراني نظمت وزارة الثقافة ندوة حوارية بعنوان “الفن في الثقافة المعاصرة” وذلك ضمن فعاليات مهرجان جاكس الذي انطلق الخميس الماضي، ويستمر حتى يوم السبت 23 يوليو الجاري، في مقر بينالي الدرعية “بمحافظة الدرعية”. وتحدثت في الندوة الفنانة التشكيلية لفنون النحت بجامعة الأميرة نورة الدكتورة خلود البقمي، عن “مظاهر الثقافة للإنسان المعاصر”، و”كيفية فهم وتقدير الفن والإبداع في الوقت الحاضر”، كما تناولت التصنيفات الفنية، مؤكدةً أنها في كثير من الأحيان تؤدي لتأطير عمل الفنان والحد من إبداعه ، مبينة أن الأجيال الحديثة تتمتع بقدرات وطاقات كبيرة بسبب التطور التقني المتسارع، والذي جعل الأطفال في مراحل ما قبل الدخول للمدرسة يملكون معارف ومعلومات كثيرة، وهو ما يجعل من الضروري أن يواكب التعليم ما يتمتع به الأطفال من إدراك متقدم، يجعلهم بحاجة لتوجيه صحيح لتنمية ما يملكونه من مواهب دفينة. وعرجت على ضرورة أن يدرك الفنان الفئة التي سيقدم لها أعماله، حتى يضمن نسبة أكبر في إيصال رسالته ومضمونها الذي يسعى له، حيث صنفت المتلقين إلى ثلاث فئات هم: “أسرى الماضي” الذين يرفضون في العادة كل ما هو جديد ومختلف ويتغنون بالأعمال التقليدية، فيما الفئة الثانية “المغرقون في المستقبلية” وهم من يرفضون كل ما هو تقليدي ويبحثون عن الجديد بشكل دائم، أما الفئة الثالثة فعرفتهم بـ”دعاة الوسطية” وهم من يحترم المدرستين التقليدية والحديثة ولكنهم يعيشون الزمن الحالي بما فيه من فنون. عصف الأخبارية – واس – ابتسام العمراني نظمت وزارة الثقافة ندوة حوارية بعنوان “الفن في الثقافة المعاصرة” وذلك ضمن فعاليات مهرجان جاكس الذي انطلق الخميس الماضي، ويستمر حتى يوم السبت 23 يوليو الجاري، في مقر بينالي الدرعية “بمحافظة الدرعية”. وتحدثت في الندوة الفنانة التشكيلية لفنون النحت بجامعة الأميرة نورة الدكتورة خلود البقمي، عن “مظاهر الثقافة للإنسان المعاصر”، و”كيفية فهم وتقدير الفن والإبداع في الوقت الحاضر”، كما تناولت التصنيفات الفنية، مؤكدةً أنها في كثير من الأحيان تؤدي لتأطير عمل الفنان والحد من إبداعه ، مبينة أن الأجيال الحديثة تتمتع بقدرات وطاقات كبيرة بسبب التطور التقني المتسارع، والذي جعل الأطفال في مراحل ما قبل الدخول للمدرسة يملكون معارف ومعلومات كثيرة، وهو ما يجعل من الضروري أن يواكب التعليم ما يتمتع به الأطفال من إدراك متقدم، يجعلهم بحاجة لتوجيه صحيح لتنمية ما يملكونه من مواهب دفينة. وعرجت على ضرورة أن يدرك الفنان الفئة التي سيقدم لها أعماله، حتى يضمن نسبة أكبر في إيصال رسالته ومضمونها الذي يسعى له، حيث صنفت المتلقين إلى ثلاث فئات هم: “أسرى الماضي” الذين يرفضون في العادة كل ما هو جديد ومختلف ويتغنون بالأعمال التقليدية، فيما الفئة الثانية “المغرقون في المستقبلية” وهم من يرفضون كل ما هو تقليدي ويبحثون عن الجديد بشكل دائم، أما الفئة الثالثة فعرفتهم بـ”دعاة الوسطية” وهم من يحترم المدرستين التقليدية والحديثة ولكنهم يعيشون الزمن الحالي بما فيه من فنون. عصف الأخبارية – واس – ابتسام العمراني نظمت وزارة الثقافة ندوة حوارية بعنوان “الفن في الثقافة المعاصرة” وذلك ضمن فعاليات مهرجان جاكس الذي انطلق الخميس الماضي، ويستمر حتى يوم السبت 23 يوليو الجاري، في مقر بينالي الدرعية “بمحافظة الدرعية”. وتحدثت في الندوة الفنانة التشكيلية لفنون النحت بجامعة الأميرة نورة الدكتورة خلود البقمي، عن “مظاهر الثقافة للإنسان المعاصر”، و”كيفية فهم وتقدير الفن والإبداع في الوقت الحاضر”، كما تناولت التصنيفات الفنية، مؤكدةً أنها في كثير من الأحيان تؤدي لتأطير عمل الفنان والحد من إبداعه ، مبينة أن الأجيال الحديثة تتمتع بقدرات وطاقات كبيرة بسبب التطور التقني المتسارع، والذي جعل الأطفال في مراحل ما قبل الدخول للمدرسة يملكون معارف ومعلومات كثيرة، وهو ما يجعل من الضروري أن يواكب التعليم ما يتمتع به الأطفال من إدراك متقدم، يجعلهم بحاجة لتوجيه صحيح لتنمية ما يملكونه من مواهب دفينة. وعرجت على ضرورة أن يدرك الفنان الفئة التي سيقدم لها أعماله، حتى يضمن نسبة أكبر في إيصال رسالته ومضمونها الذي يسعى له، حيث صنفت المتلقين إلى ثلاث فئات هم: “أسرى الماضي” الذين يرفضون في العادة كل ما هو جديد ومختلف ويتغنون بالأعمال التقليدية، فيما الفئة الثانية “المغرقون في المستقبلية” وهم من يرفضون كل ما هو تقليدي ويبحثون عن الجديد بشكل دائم، أما الفئة الثالثة فعرفتهم بـ”دعاة الوسطية” وهم من يحترم المدرستين التقليدية والحديثة ولكنهم يعيشون الزمن الحالي بما فيه من فنون.