بدأت أمس الدورة الخامسة عشر لاجتماع التعاون العام الذي يعقد مرة كل سنتين بين الأمانتين العامتين للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي ومنظماتهما ووكالاتهما المتخصصة، وذلك في قصر الأمم بجنيف، سويسرا. ويشترك في رئاسة الاجتماع كل من الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية والثقافية والاجتماعية لمنظمة التعاون الإسلامي المبعوث الخاص للأمين العام للمنظمة لأفغانستان السفير طارق علي بخيت، والأمين العام المساعد للشؤون السياسية للأمم المتحدة السفير خالد خياري، بحضو المسؤولين من المؤسسات المعنية في المنظمتين. ونوه معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، في كلمته التي ألقاها السفير طارق علي بخيت خلال الجلسة الافتتاحية، بالتحديات غير المسبوقة التي تسببت فيها جائحة كوفيد – 19 , مؤكداً أهمية تعزيز التعاون بين المنظمتين في صنع السلام والأمن والازدهار الاقتصادي في أجزاء كثيرة من العالم. ومن المقرر أن يعتمد الاجتماع، والذي سيستمر حتى 20 يوليو 2022، مصفوفة من الأنشطة المشتركة التي تغطي التعاون بين المؤسستين في مجالات مثل السلام والأمن، ومكافحة الإسلاموفوبيا، ومكافحة التطرف العنيف، وحقوق الإنسان، وتمكين المرأة، والتعليم، والمساعدات الإنسانية، والتنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة، بما في ذلك تغير المناخ والحد من مخاطر الكوارث من بين أمور أخرى, كما يتم في الاجتماع تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. عصف الأخبارية-واس-سارةالحربي بدأت أمس الدورة الخامسة عشر لاجتماع التعاون العام الذي يعقد مرة كل سنتين بين الأمانتين العامتين للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي ومنظماتهما ووكالاتهما المتخصصة، وذلك في قصر الأمم بجنيف، سويسرا. ويشترك في رئاسة الاجتماع كل من الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية والثقافية والاجتماعية لمنظمة التعاون الإسلامي المبعوث الخاص للأمين العام للمنظمة لأفغانستان السفير طارق علي بخيت، والأمين العام المساعد للشؤون السياسية للأمم المتحدة السفير خالد خياري، بحضو المسؤولين من المؤسسات المعنية في المنظمتين. ونوه معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، في كلمته التي ألقاها السفير طارق علي بخيت خلال الجلسة الافتتاحية، بالتحديات غير المسبوقة التي تسببت فيها جائحة كوفيد – 19 , مؤكداً أهمية تعزيز التعاون بين المنظمتين في صنع السلام والأمن والازدهار الاقتصادي في أجزاء كثيرة من العالم. ومن المقرر أن يعتمد الاجتماع، والذي سيستمر حتى 20 يوليو 2022، مصفوفة من الأنشطة المشتركة التي تغطي التعاون بين المؤسستين في مجالات مثل السلام والأمن، ومكافحة الإسلاموفوبيا، ومكافحة التطرف العنيف، وحقوق الإنسان، وتمكين المرأة، والتعليم، والمساعدات الإنسانية، والتنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة، بما في ذلك تغير المناخ والحد من مخاطر الكوارث من بين أمور أخرى, كما يتم في الاجتماع تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. عصف الأخبارية-واس-سارةالحربي بدأت أمس الدورة الخامسة عشر لاجتماع التعاون العام الذي يعقد مرة كل سنتين بين الأمانتين العامتين للأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي ومنظماتهما ووكالاتهما المتخصصة، وذلك في قصر الأمم بجنيف، سويسرا. ويشترك في رئاسة الاجتماع كل من الأمين العام المساعد للشؤون الإنسانية والثقافية والاجتماعية لمنظمة التعاون الإسلامي المبعوث الخاص للأمين العام للمنظمة لأفغانستان السفير طارق علي بخيت، والأمين العام المساعد للشؤون السياسية للأمم المتحدة السفير خالد خياري، بحضو المسؤولين من المؤسسات المعنية في المنظمتين. ونوه معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، في كلمته التي ألقاها السفير طارق علي بخيت خلال الجلسة الافتتاحية، بالتحديات غير المسبوقة التي تسببت فيها جائحة كوفيد – 19 , مؤكداً أهمية تعزيز التعاون بين المنظمتين في صنع السلام والأمن والازدهار الاقتصادي في أجزاء كثيرة من العالم. ومن المقرر أن يعتمد الاجتماع، والذي سيستمر حتى 20 يوليو 2022، مصفوفة من الأنشطة المشتركة التي تغطي التعاون بين المؤسستين في مجالات مثل السلام والأمن، ومكافحة الإسلاموفوبيا، ومكافحة التطرف العنيف، وحقوق الإنسان، وتمكين المرأة، والتعليم، والمساعدات الإنسانية، والتنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة، بما في ذلك تغير المناخ والحد من مخاطر الكوارث من بين أمور أخرى, كما يتم في الاجتماع تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
مشاركة :