تجاوزت المعمرة «أم يحيى» المائة عام من العمر، بينما تمتلك ذاكرة حديدية لم تتأثر بالأيام والسنين. لم تنس المعمرة ابنها الوحيد «يحيى» الذي تضع صورته بموقع بارز في بيتها بعد وفاته وتقول: «إنه في قلبي». وتدعو «أم يحيى» لولدها الذي توفي منذ 30 عاما بأن يسكن فسيح الجنات، حيث ترك فراقه لديها تأثيرا ملازما لها، وفق «العربية». وأثار مقطع متداول لـ«أم يحيى» اهتمام كبيرا بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة بعد تصويره في «حفر الباطن».