في لفته إنسانية تحمل الكثير من المعاني، ومن باب العرفان والتقدير، منحت جامعة كاوست، اليوم، درجة الدكتوراة لطالبه متوفية منذ حوالي الثلاث سنوات، نتيجة إصابتها بمرض السرطان. وقد دعت الجامعة أسرة الطالبة لحضور حفل منها درجة الدكتوراة من مركز ابحاث البحر الأحمر، ومنحت لجنة المناقشة والمكونة عميد الشؤون الأكاديمية لاري كارن Larry Carin، الدكتورة نجاح عشري النائب والمشارك الأعلى لرئيس الجامعة للتقدم الوطني الاستراتيجي، والپروفيسور مانويل أراندا، الدكتوراة في "العلوم البيلوجية". الجدير بالذكر أن مركز الحفّز الكيميائي في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) يعمل على ابتكار عوامل تحفيزية لتحويل ثاني أكسيد الكربون الملتقط إلى وسيط كيماوي صناعي. وأخيرا طوَّر الباحثون محفّزاً كيميائياً فعّالاً يستخدم الطاقة الضوئية لتحويل ثاني أكسيد الكربون والهيدروجين إلى الميثان ( CH٤). وهذه العملية تُبطِل بعث ثاني أكسيد الكربون عندما يتم حرق الميثان المستخدم كوقود. ويقول الدكتور دييغو ماتِّيو الباحث في مرحلة ما بعد الدكتوراة ب«كاوست»: "يعتمد نهجنا على الارتباط التعاوني بين الضوء والحرارة، والذي يشار اليه باسم "التأثير الفوتوحراريّ" أو "التأثير الحراري الضوئي". ويوضح أن الحرارة تتولد عن طريق تفاعل الضوء مع المحفّز الكيميائي، وبالتالي فإن نوعي الطاقة (الضوء والحراراة) يأتيان من الضوء الممتص. من جهة أخرى لاقت ورقة بحثية نشرها البروفيسور محمد الحسيني، الأستاذ المساعد لعلوم الحاسب الآلي في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، قبولاً كبيراً في المؤتمر الدولي للإبداع الحاسوبي (ICCC) ٢٠٢٢، الذي يعتبر المؤتمر الأول حول الذكاء الاصطناعي الإبداعي الحاسوبي. وتناولت الورقة إهتمامات البروفيسور الحسيني في مجال انتاج الفن التشكيلي بإعتماد تقنيتي الذكاء الاصطناعي وتعليم الآلة. وتناولت الورقة المشروع البحثي للحسيني وفريقه (VISION CAIR) حول استخدام شبكات (CWAN) لإنتاج أعمال فنية جديدة أو أصلية. ويتم ذلك من خلال تدريب شبكات (CWAN) على أنماط الفن التشكيلي الموجودة عبر تعريضها لمستودع كبير من اللوحات الفنية من مختلف الحركات والأساليب الفنية، من 5000 عام حتى وقتنا الحاضر. تقوم الأقسام الأكاديمية والمراكز البحثية بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية بدعم الأهداف البحثية للجامعة من خلال الجمع بين أعضاء هيئة التدريس والباحثين وطلاب الدراسات العليا من مختلف التخصصات. يمكنكم متابعة آخر الآخبار من خلال "تويتر" "سيدتي" في لفته إنسانية تحمل الكثير من المعاني، ومن باب العرفان والتقدير، منحت جامعة كاوست، اليوم، درجة الدكتوراة لطالبه متوفية منذ حوالي الثلاث سنوات، نتيجة إصابتها بمرض السرطان. وقد دعت الجامعة أسرة الطالبة لحضور حفل منها درجة الدكتوراة من مركز ابحاث البحر الأحمر، ومنحت لجنة المناقشة والمكونة عميد الشؤون الأكاديمية لاري كارن Larry Carin، الدكتورة نجاح عشري النائب والمشارك الأعلى لرئيس الجامعة للتقدم الوطني الاستراتيجي، والپروفيسور مانويل أراندا، الدكتوراة في "العلوم البيلوجية". أوراق بحثية مختلفة من الجامعة الجدير بالذكر أن مركز الحفّز الكيميائي في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) يعمل على ابتكار عوامل تحفيزية لتحويل ثاني أكسيد الكربون الملتقط إلى وسيط كيماوي صناعي. وأخيرا طوَّر الباحثون محفّزاً كيميائياً فعّالاً يستخدم الطاقة الضوئية لتحويل ثاني أكسيد الكربون والهيدروجين إلى الميثان ( CH٤). وهذه العملية تُبطِل بعث ثاني أكسيد الكربون عندما يتم حرق الميثان المستخدم كوقود. ويقول الدكتور دييغو ماتِّيو الباحث في مرحلة ما بعد الدكتوراة ب«كاوست»: "يعتمد نهجنا على الارتباط التعاوني بين الضوء والحرارة، والذي يشار اليه باسم "التأثير الفوتوحراريّ" أو "التأثير الحراري الضوئي". ويوضح أن الحرارة تتولد عن طريق تفاعل الضوء مع المحفّز الكيميائي، وبالتالي فإن نوعي الطاقة (الضوء والحراراة) يأتيان من الضوء الممتص. من جهة أخرى لاقت ورقة بحثية نشرها البروفيسور محمد الحسيني، الأستاذ المساعد لعلوم الحاسب الآلي في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، قبولاً كبيراً في المؤتمر الدولي للإبداع الحاسوبي (ICCC) ٢٠٢٢، الذي يعتبر المؤتمر الأول حول الذكاء الاصطناعي الإبداعي الحاسوبي. وتناولت الورقة إهتمامات البروفيسور الحسيني في مجال انتاج الفن التشكيلي بإعتماد تقنيتي الذكاء الاصطناعي وتعليم الآلة. وتناولت الورقة المشروع البحثي للحسيني وفريقه (VISION CAIR) حول استخدام شبكات (CWAN) لإنتاج أعمال فنية جديدة أو أصلية. ويتم ذلك من خلال تدريب شبكات (CWAN) على أنماط الفن التشكيلي الموجودة عبر تعريضها لمستودع كبير من اللوحات الفنية من مختلف الحركات والأساليب الفنية، من 5000 عام حتى وقتنا الحاضر. تقوم الأقسام الأكاديمية والمراكز البحثية بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية بدعم الأهداف البحثية للجامعة من خلال الجمع بين أعضاء هيئة التدريس والباحثين وطلاب الدراسات العليا من مختلف التخصصات. يمكنكم متابعة آخر الآخبار من خلال "تويتر" "سيدتي"
مشاركة :