يصوت التونسيون الاثنين بـ"نعم" أو "لا" في استفتاء على الدستور الجديد الذي اقترحه الرئيس قيس سعيّد والذي يعزز صلاحياته في السلطة ويقطع مع النظام البرلماني الذي كان قائما. أغلب الذين حاورتهم فرانس24 يتطلعون لطي صفحة السنوات العشر من عدم الاستقرار السياسي والتدهور الاقتصادي التي أعقبت ثورة 2011.
مشاركة :